
المصدر -
أُقيمت معتزلات الكتابة للرواية في منطقة الهدا، بمشاركة 10 مشاركين من منظمة اليونسكو، ضمن برنامج ثقافي إبداعي جمع بين التدريب الأدبي والتجربة المكانية، في أجواء عزّإقامة معتزلات الكتابة للرواية في الهدا بمشاركة دولية وبرامج ثقافية متكاملةزت التركيز والإنتاج السردي.
وتضمّن البرنامج إقامة 7 ورش عمل متخصصة وجلسات حواريّة ناقشت تقنيات كتابة الرواية، وبناء الشخصيات، وتوظيف المكان في السرد، إلى جانب 4 رحلات ثقافيّة إلى عدد من المواقع التراثيّة، هدفت إلى ربط الكتابة بالسياق المكاني واستلهام عناصره التاريخية والبصرية في النص الروائي.
وسعت المعتزلات إلى تعزيز الجانب البصري في السرد الروائي، وتوسيع مدارك المشاركين عبر معايشة المكان والتفاعل مع تفاصيله، بما يسهم في إنتاج نصوص أكثر عمقًا وثراءً، ويكرّس العلاقة بين الأدب والهوية الثقافية.
وتأتي هذه المبادرة ضمن الجهود الرامية إلى دعم الكتّاب وتطوير مهاراتهم الإبداعية، وتهيئة بيئات محفّزة تُسهم في الارتقاء بالمشهد الروائي وتعزيز حضوره محليًا ودوليًا.

أُقيمت معتزلات الكتابة للرواية في منطقة الهدا، بمشاركة 10 مشاركين من منظمة اليونسكو، ضمن برنامج ثقافي إبداعي جمع بين التدريب الأدبي والتجربة المكانية، في أجواء عزّإقامة معتزلات الكتابة للرواية في الهدا بمشاركة دولية وبرامج ثقافية متكاملةزت التركيز والإنتاج السردي.
وتضمّن البرنامج إقامة 7 ورش عمل متخصصة وجلسات حواريّة ناقشت تقنيات كتابة الرواية، وبناء الشخصيات، وتوظيف المكان في السرد، إلى جانب 4 رحلات ثقافيّة إلى عدد من المواقع التراثيّة، هدفت إلى ربط الكتابة بالسياق المكاني واستلهام عناصره التاريخية والبصرية في النص الروائي.
وسعت المعتزلات إلى تعزيز الجانب البصري في السرد الروائي، وتوسيع مدارك المشاركين عبر معايشة المكان والتفاعل مع تفاصيله، بما يسهم في إنتاج نصوص أكثر عمقًا وثراءً، ويكرّس العلاقة بين الأدب والهوية الثقافية.
وتأتي هذه المبادرة ضمن الجهود الرامية إلى دعم الكتّاب وتطوير مهاراتهم الإبداعية، وتهيئة بيئات محفّزة تُسهم في الارتقاء بالمشهد الروائي وتعزيز حضوره محليًا ودوليًا.

