
المصدر - واس
سجّلت الحِرف اليدوية حضورًا بارزًا ضمن فعاليات معرض جدة للكتاب، في مشهد ثقافي عكس تكامل المعرفة وتنوّع روافدها، جامعًا بين الكتاب والصناعة التقليدية في فضاء ثقافي واحد.
وجاءت مشاركة الحِرفيات السعوديات ضمن برنامج ثقافي أعدّته هيئة الأدب والنشر والترجمة، حيث قدّمن تجاربهن بوصفها تعبيرًا حيًّا عن الهوية الوطنية والتراث الثقافي، متزامنة مع إعلان عام 2025 عامًا للحِرف اليدوية، بما يسهم في تعزيز حضور هذا القطاع ضمن المشهد الثقافي الوطني.
ويجسّد هذا التفاعل بين رفوف الكتب ومنصات الحِرف التقليدية تحوّل معرض جدة للكتاب إلى مساحة ثقافية جامعة، تحتفي بالسرد المكتوب والحكاية المصنوعة باليد، وتؤكد شمولية الثقافة وتنوّع مصادرها.
وجاءت مشاركة الحِرفيات السعوديات ضمن برنامج ثقافي أعدّته هيئة الأدب والنشر والترجمة، حيث قدّمن تجاربهن بوصفها تعبيرًا حيًّا عن الهوية الوطنية والتراث الثقافي، متزامنة مع إعلان عام 2025 عامًا للحِرف اليدوية، بما يسهم في تعزيز حضور هذا القطاع ضمن المشهد الثقافي الوطني.
ويجسّد هذا التفاعل بين رفوف الكتب ومنصات الحِرف التقليدية تحوّل معرض جدة للكتاب إلى مساحة ثقافية جامعة، تحتفي بالسرد المكتوب والحكاية المصنوعة باليد، وتؤكد شمولية الثقافة وتنوّع مصادرها.
