
المصدر - واس
رعى صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن سلطان بن عبدالعزيز أمير منطقة المدينة المنورة، رئيس مجلس هيئة تطوير المنطقة، حفل تدشين مشروع «حدائق السيرة» وافتتاح بستان المستظل كأول مناطق المشروع، الذي أطلقته شركة قصص – إحدى شركات صندوق الاستثمارات العامة – وذلك بحضور معالي وزير الحج والعمرة الدكتور توفيق بن فوزان الربيعة، ومعالي أمين منطقة المدينة المنورة المهندس فهد بن محمد البليهشي.
واطّلع سموه خلال جولة ميدانية في بستان المستظل المجاور لمسجد قباء، على مكونات المشروع المقام على مساحة 70 ألف متر مربع، ويضم 7 مناطق إثرائية تقدم تجارب تفاعلية وإبداعية مستلهمة من السيرة النبوية، تجمع بين المعرفة والجمال والابتكار.
وأوضح رئيس مجلس إدارة شركة قصص المهندس ياسر بن سليمان الداوود أن المشروع يهدف إلى إبراز الإرث النبوي من خلال تجارب ثقافية مبتكرة، ويشمل مناطق مخصصة للأطفال، ومناطق تسوق، ونزلًا ريفيًا، ليكون معلمًا ثقافيًا وسياحيًا بارزًا في المدينة المنورة. وبيّن أن حجم الاستثمار في المشروع يُقدّر بنحو نصف مليار ريال، وبطاقة استيعابية متوقعة تصل إلى 10 ملايين زائر سنويًا عند اكتمال مراحله.
وأكد الداوود أن المشروع يسهم في تحقيق مستهدفات رؤية المملكة 2030 عبر تعزيز المحتوى المحلي، وتنمية القطاعين الثقافي والسياحي، ودعم الاستثمار النوعي، بالشراكة مع هيئة تطوير منطقة المدينة المنورة وأمانة المنطقة، وبدعم من صندوق الاستثمارات العامة.
وشهد الحفل عرضًا مرئيًا استعرض مكونات المشروع وأهدافه التنموية، فيما تسلّم سمو أمير المنطقة هدية تذكارية في ختام الحفل. ومن المتوقع أن يسهم المشروع في توفير فرص عمل نوعية، وتمكين الكفاءات الوطنية، ودعم المنشآت الصغيرة والمتوسطة، وتعزيز جودة الحياة، وترسيخ مكانة المدينة المنورة كوجهة ثقافية وسياحية رائدة.
واطّلع سموه خلال جولة ميدانية في بستان المستظل المجاور لمسجد قباء، على مكونات المشروع المقام على مساحة 70 ألف متر مربع، ويضم 7 مناطق إثرائية تقدم تجارب تفاعلية وإبداعية مستلهمة من السيرة النبوية، تجمع بين المعرفة والجمال والابتكار.
وأوضح رئيس مجلس إدارة شركة قصص المهندس ياسر بن سليمان الداوود أن المشروع يهدف إلى إبراز الإرث النبوي من خلال تجارب ثقافية مبتكرة، ويشمل مناطق مخصصة للأطفال، ومناطق تسوق، ونزلًا ريفيًا، ليكون معلمًا ثقافيًا وسياحيًا بارزًا في المدينة المنورة. وبيّن أن حجم الاستثمار في المشروع يُقدّر بنحو نصف مليار ريال، وبطاقة استيعابية متوقعة تصل إلى 10 ملايين زائر سنويًا عند اكتمال مراحله.
وأكد الداوود أن المشروع يسهم في تحقيق مستهدفات رؤية المملكة 2030 عبر تعزيز المحتوى المحلي، وتنمية القطاعين الثقافي والسياحي، ودعم الاستثمار النوعي، بالشراكة مع هيئة تطوير منطقة المدينة المنورة وأمانة المنطقة، وبدعم من صندوق الاستثمارات العامة.
وشهد الحفل عرضًا مرئيًا استعرض مكونات المشروع وأهدافه التنموية، فيما تسلّم سمو أمير المنطقة هدية تذكارية في ختام الحفل. ومن المتوقع أن يسهم المشروع في توفير فرص عمل نوعية، وتمكين الكفاءات الوطنية، ودعم المنشآت الصغيرة والمتوسطة، وتعزيز جودة الحياة، وترسيخ مكانة المدينة المنورة كوجهة ثقافية وسياحية رائدة.
