
المصدر -
أحيا شاعران من أبرز أصوات الشعر النبطي أمسية شعرية ضمن البرنامج الثقافي لمعرض جدة للكتاب 2025، اتسمت بتنوّع النصوص وعمقها الوطني، وشهدت حضورًا واسعًا من محبي الشعر والفنون.
وقدّم الشاعر عمر الودعاني مجموعة من القصائد التي لامست مشاعر الحضور، وتنوّعت بين الوطنية والرومانسية والتأملات الإنسانية، عاكسةً خبرته الشعرية وذائقته الفنية العالية.
وشدّ الشاعر فيصل بن نماس انتباه الجمهور بنصوص وطنية نابضة بالفخر والانتماء، إلى جانب قصائد غيرها أضفت على الأمسية روحًا شعبية محبّبة، وأسهمت في جلب تفاعل الحاضرين.
وتأتي هذه الأمسية ضمن البرنامج الثقافي الحافل لمعرض جدة للكتاب 2025، الذي يقدّم على مدار أيامه عشرات الفعاليات المتنوعة، بين الندوات وورش العمل والعروض الفنية، بإشراف وتنظيم من هيئة الأدب والنشر والترجمة.
ويستقبل معرض جدة للكتاب زواره يوميًا من الساعة 12 ظهرًا حتى 12 منتصف الليل، طيلة أيام الأسبوع، عدا يوم الجمعة، حيث يبدأ الحضور من الساعة 2 ظهرًا، مقدّمًا تجربة ثقافية ثرية تعكس حيوية المشهد الأدبي والفني في المملكة.
وقدّم الشاعر عمر الودعاني مجموعة من القصائد التي لامست مشاعر الحضور، وتنوّعت بين الوطنية والرومانسية والتأملات الإنسانية، عاكسةً خبرته الشعرية وذائقته الفنية العالية.
وشدّ الشاعر فيصل بن نماس انتباه الجمهور بنصوص وطنية نابضة بالفخر والانتماء، إلى جانب قصائد غيرها أضفت على الأمسية روحًا شعبية محبّبة، وأسهمت في جلب تفاعل الحاضرين.
وتأتي هذه الأمسية ضمن البرنامج الثقافي الحافل لمعرض جدة للكتاب 2025، الذي يقدّم على مدار أيامه عشرات الفعاليات المتنوعة، بين الندوات وورش العمل والعروض الفنية، بإشراف وتنظيم من هيئة الأدب والنشر والترجمة.
ويستقبل معرض جدة للكتاب زواره يوميًا من الساعة 12 ظهرًا حتى 12 منتصف الليل، طيلة أيام الأسبوع، عدا يوم الجمعة، حيث يبدأ الحضور من الساعة 2 ظهرًا، مقدّمًا تجربة ثقافية ثرية تعكس حيوية المشهد الأدبي والفني في المملكة.
