
المصدر -
دشن نائب وزير "البيئة" المهندس منصور المشيطي ملتقى ريادة الأعمال في منظومة البيئة والمياه والزراعة؛ والذي شهد إطلاق مبادرات استثمارية وتوقيع مذكرات تفاهم بين الوزارة والشركات الناشئة، بهدف تطوير ودعم منظومة ريادة الأعمال وتمكين الشركات من خلال برامج "سدرة"، وسحابة"، و"سنبلة".
كما دشن المهندس المشيطي مبادرة تطوير منظومة ريادة الأعمال المناطقية (EWAx)، ومبادرة نادي الاستثمار (EWAx Club)، وشهد توقيع مذكرتي تفاهم تهدف إلى تعزيز التعاون في دعم وتنمية وتطوير منظومة ريادة الأعمال في قطاعات الوزارة، من خلال تنفيذ مبادرات وبرامج ريادية، والمساهمة في تعظيم الأثر الاقتصادي وتنويعه، وخلق بيئة استثمارية جاذبة في قطاعات البيئة والمياه والزراعة، من خلال برامج منظومة ريادة الأعمال "سدرة"، و"سحابة، و"سنبلة"، بما يحقق أهداف التنمية المستدامة
واستعرض الملتقى خلال جلسته الحوارية، بمشاركة عدد من الجهات الحكومية والخاصة، ونخبة من الخبراء والمختصين ورواد الأعمال؛ مستقبل ريادة الأعمال القطاعية والتوجهات والفرص، ودور المناطق الصناعية في صناعة الاقتصاد المعرفي وتمكين رواد الأعمال، والتحول نحو الاستدامة في إستراتيجيات صناديق رأس المال الجريء، إضافة إلى الحدود الخضراء – التقاء البحث والتقنية والابتكار، بجانب عروض قدمتها الشركات الناشئة.
وتجول نائب وزير "البيئة" في المعرض المصاحب للملتقى، الذي تضمن مشاركة عدد من الشركات الناشئة الدولية والمحلية، والتي سلطت الضوء على قطاع ريادة الأعمال، واستعرضت أحدث الحلول الريادية، وابراز دور المملكة في تحقيق أهداف الاستدامة ودعم رواد الأعمال وتبني وتوطين الحلول المستدامة.
كما دشن المهندس المشيطي مبادرة تطوير منظومة ريادة الأعمال المناطقية (EWAx)، ومبادرة نادي الاستثمار (EWAx Club)، وشهد توقيع مذكرتي تفاهم تهدف إلى تعزيز التعاون في دعم وتنمية وتطوير منظومة ريادة الأعمال في قطاعات الوزارة، من خلال تنفيذ مبادرات وبرامج ريادية، والمساهمة في تعظيم الأثر الاقتصادي وتنويعه، وخلق بيئة استثمارية جاذبة في قطاعات البيئة والمياه والزراعة، من خلال برامج منظومة ريادة الأعمال "سدرة"، و"سحابة، و"سنبلة"، بما يحقق أهداف التنمية المستدامة
واستعرض الملتقى خلال جلسته الحوارية، بمشاركة عدد من الجهات الحكومية والخاصة، ونخبة من الخبراء والمختصين ورواد الأعمال؛ مستقبل ريادة الأعمال القطاعية والتوجهات والفرص، ودور المناطق الصناعية في صناعة الاقتصاد المعرفي وتمكين رواد الأعمال، والتحول نحو الاستدامة في إستراتيجيات صناديق رأس المال الجريء، إضافة إلى الحدود الخضراء – التقاء البحث والتقنية والابتكار، بجانب عروض قدمتها الشركات الناشئة.
وتجول نائب وزير "البيئة" في المعرض المصاحب للملتقى، الذي تضمن مشاركة عدد من الشركات الناشئة الدولية والمحلية، والتي سلطت الضوء على قطاع ريادة الأعمال، واستعرضت أحدث الحلول الريادية، وابراز دور المملكة في تحقيق أهداف الاستدامة ودعم رواد الأعمال وتبني وتوطين الحلول المستدامة.
