سلام مني "للقريب" .. بلا تجاهل "للبعيد" ياصل مع "باقة" غلا " لآهديتها " مآردها تبغونها ليلة فرح .. تبغونها حفلة قصيد ..؟ إيه آبشروا دام الحروف تودني .. وودها على المنابر ما وقفت الا وانا باسي شديد بالفكرة اللي جزرها* .. ينذر بساعة مدها وش فايدة بعض الحكي واللي نظمته وش يفيد لو ما وصف صدق المشاعر والمعاني عدها محتار ويش اللي يجمل لو بغيت آكتب جديد للي " يدافع " عالبلد من حدها .. لا حدها اذا مثال " التضحيه " لغيرنا ماهو بآكيد ترى السعودي عادته يظهر بساعة جدها لبى النداء ولسان حاله "منتصر والا شهيد" على حدود الموت واقف والمدافع صدها حنا هنا "ببيوتنا" ننعم بهالعيش "الرغيد" وجيوشنا لعيوننا .. في وضع ند .. لندها ما دام "سلمان" الحزم قرر يسوي ما يريد ترى "ملكنا" قدها .. "والشعب"* كله قدها يابو فهد غيرك نقص وآسمك على العالم يزيد بنيت مجد الأمة اللي "فعل" غيرك هدها منته ترى* يا سيدي في وجهها واقف وحيد حنا "جيوشك" كلنا .. ناقف بصفك ضدها أثبت ونثبت كلنا .. في وجه من طبعه يكيد والزمره اللي "تعتدي" .. والله لناطآ خدها هذا "شعوري" والعذر لو كان "تبغون" المزيد "شعور" مع باقة غلا .. لاهديتها مآردها ...!
المصدر -