
المصدر -
تُنظِّم كلية اللُّغات ممثلةً في قسم الترجمة في جامعة الأميرة نورة بنت عبدالرحمن، اللقاء السعودي الفرنكفوني، تحت شعار "تعزيز الحوار بين الثقافات"، يوم الاثنين 1 ديسمبر 2025م، برعاية معالي وزير التعليم، الأستاذ يوسف بن عبدالله البنيان، وذلك في مركز المؤتمرات والندوات بالجامعة.
ويُسلِّط اللقاء الضوء على التنوع الثقافي الذي تمثله الفرنكفونية، وتعزيز الحوار بين الثقافات، عبر سلسلة من الفعاليات، بمشاركة نخبة من الأكاديميين والخبراء السعوديين والفرنكفونيين من مختلف القطاعات، إلى جانب (14) جهة محلية ودولية، كما يستهدف حضور كافة الناطقين باللُّغة الفرنسية والمهتمين بها ومنسوبي الجامعات.
ويسعى اللقاء إلى إبراز دور اللُّغة الفرنسية في المملكة كجسر للتواصل العالمي، وداعم للتعليم والثقافة والأعمال بالتماهي مع رؤية السعودية 2030، إلى جانب تعزيز حضور التنوع اللُّغوي في الجامعات السعودية بما يعكس تطور المنظومة التعليمية، وإبراز الكوادر الوطنية الناطقة بالفرنسية، والفرص المهنية المتاحة في مختلف المجالات.
ويتضمَّن اللقاء جلسات حوارية، وورش عمل، وعروضًا مرئية، وقصصًا مُلهمة لسعوديين ناطقين باللُّغة الفرنسية برزوا في عدة مجالات، وأركانًا للقراءة ودور النشر، ومعرضًا للفنون البصرية، وركنًا للتذوق، إلى جانب عرض مرئي بتقنية الذكاء الاصطناعي للأزياء التراثية لـ25 دولة ناطقة بالفرنسية.
وتناقش الجلسات موضوعات متعددة، مثل: اللُّغة الفرنسية في قطاع الأعمال السعودي، وإسهامات السعوديين الفرنكفونيين، والتعددية اللُّغوية، والترجمة كجسر ثقافي وبوابة الاندماج المهني في فضاء متعدد الثقافات، ودور الترجمة في تقارب الثقافات المختلفة.
ويأتي "اللقاء السعودي الفرنكفوني" في إطار جهود كلية اللُّغات ممثلةً في قسم الترجمة للمساهمة بتحقيق أهداف جامعة الأميرة نورة بنت عبدالرحمن الاستراتيجية 2025، من خلال إعداد كفاءات وطنية مؤهلة، وتطوير بيئة أكاديمية مُعززة للتنوع الثقافي واللُّغوي، والمساهمة في تعزيز حضور المملكة على الخارطة الثقافية العالمية.
للتسجيل عبر الرابط التالي:
https://events.pnu.edu.sa/ar/Pages/E...spx?EventId=79
ويُسلِّط اللقاء الضوء على التنوع الثقافي الذي تمثله الفرنكفونية، وتعزيز الحوار بين الثقافات، عبر سلسلة من الفعاليات، بمشاركة نخبة من الأكاديميين والخبراء السعوديين والفرنكفونيين من مختلف القطاعات، إلى جانب (14) جهة محلية ودولية، كما يستهدف حضور كافة الناطقين باللُّغة الفرنسية والمهتمين بها ومنسوبي الجامعات.
ويسعى اللقاء إلى إبراز دور اللُّغة الفرنسية في المملكة كجسر للتواصل العالمي، وداعم للتعليم والثقافة والأعمال بالتماهي مع رؤية السعودية 2030، إلى جانب تعزيز حضور التنوع اللُّغوي في الجامعات السعودية بما يعكس تطور المنظومة التعليمية، وإبراز الكوادر الوطنية الناطقة بالفرنسية، والفرص المهنية المتاحة في مختلف المجالات.
ويتضمَّن اللقاء جلسات حوارية، وورش عمل، وعروضًا مرئية، وقصصًا مُلهمة لسعوديين ناطقين باللُّغة الفرنسية برزوا في عدة مجالات، وأركانًا للقراءة ودور النشر، ومعرضًا للفنون البصرية، وركنًا للتذوق، إلى جانب عرض مرئي بتقنية الذكاء الاصطناعي للأزياء التراثية لـ25 دولة ناطقة بالفرنسية.
وتناقش الجلسات موضوعات متعددة، مثل: اللُّغة الفرنسية في قطاع الأعمال السعودي، وإسهامات السعوديين الفرنكفونيين، والتعددية اللُّغوية، والترجمة كجسر ثقافي وبوابة الاندماج المهني في فضاء متعدد الثقافات، ودور الترجمة في تقارب الثقافات المختلفة.
ويأتي "اللقاء السعودي الفرنكفوني" في إطار جهود كلية اللُّغات ممثلةً في قسم الترجمة للمساهمة بتحقيق أهداف جامعة الأميرة نورة بنت عبدالرحمن الاستراتيجية 2025، من خلال إعداد كفاءات وطنية مؤهلة، وتطوير بيئة أكاديمية مُعززة للتنوع الثقافي واللُّغوي، والمساهمة في تعزيز حضور المملكة على الخارطة الثقافية العالمية.
للتسجيل عبر الرابط التالي:
https://events.pnu.edu.sa/ar/Pages/E...spx?EventId=79
