عامٌ من التطوير والابتكار يسجّل للمركز بصمات واضحة في جودة الخدمات التأهيلية
المصدر -
احتفى مركز الوسائل العلاجية للعلاج الطبيعي بمرور عام على تأسيسه، خلال فعالية خاصة استعرض فيها المركز حصاد عامٍ كامل من العطاء والابتكار والعمل الدؤوب، الذي أسهم في ترسيخ مكانته كوجهة موثوقة في مجال العلاج الطبيعي والوسائل التأهيلية الحديثة.
وشهدت الاحتفالية تقديم عرض شامل لأبرز إنجازات العام الأول، حيث توسعت الخدمات العلاجية، وتم تطوير برامج التأهيل بما يتوافق مع أحدث المعايير العلاجية، إلى جانب الاستثمار في الخبرات والكفاءات الطبية التي شكّلت قاعدة صلبة لجودة الأداء وفاعلية النتائج. كما تم خلال الحفل تسليط الضوء على قصص نجاح ملهمة لعدد من المرضى الذين تمكنوا من استعادة قدراتهم وتحسين جودة حياتهم بفضل البرامج العلاجية المتقدمة التي يقدمها المركز.

وأكدت إدارة المركز أن العام الأول كان مرحلة تأسيس قوية، وانطلاقة لمسار طموح يرتكز على التطوير المستمر، وتبني أحدث التقنيات والوسائل الطبيعية في العلاج، مشيرة إلى أن المركز يعمل وفق رؤية واضحة تهدف إلى تعزيز الصحة المجتمعية ورفع مستوى الوعي بأهمية العلاج الطبيعي كخيار علاجي آمن وفعّال.
واختتمت الفعالية بالتأكيد على استمرار المركز في تقديم خدمات نوعية تُواكب تطلعات المجتمع، وترسّخ دوره كصرح صحي متخصص يجمع بين المهنية العالية والتجديد، ويسهم في الارتقاء بجودة الحياة.


وشهدت الاحتفالية تقديم عرض شامل لأبرز إنجازات العام الأول، حيث توسعت الخدمات العلاجية، وتم تطوير برامج التأهيل بما يتوافق مع أحدث المعايير العلاجية، إلى جانب الاستثمار في الخبرات والكفاءات الطبية التي شكّلت قاعدة صلبة لجودة الأداء وفاعلية النتائج. كما تم خلال الحفل تسليط الضوء على قصص نجاح ملهمة لعدد من المرضى الذين تمكنوا من استعادة قدراتهم وتحسين جودة حياتهم بفضل البرامج العلاجية المتقدمة التي يقدمها المركز.

وأكدت إدارة المركز أن العام الأول كان مرحلة تأسيس قوية، وانطلاقة لمسار طموح يرتكز على التطوير المستمر، وتبني أحدث التقنيات والوسائل الطبيعية في العلاج، مشيرة إلى أن المركز يعمل وفق رؤية واضحة تهدف إلى تعزيز الصحة المجتمعية ورفع مستوى الوعي بأهمية العلاج الطبيعي كخيار علاجي آمن وفعّال.
واختتمت الفعالية بالتأكيد على استمرار المركز في تقديم خدمات نوعية تُواكب تطلعات المجتمع، وترسّخ دوره كصرح صحي متخصص يجمع بين المهنية العالية والتجديد، ويسهم في الارتقاء بجودة الحياة.


