الدكتور فقيه : هذه اللقاءات تمثل امتدادًا لرؤية المملكة في دعم الثقافة وتحويلها إلى عنصر فاعل في حياة المجتمع، عبر إحياء الأماكن التاريخية وإعادة توظيفها في فعاليات معرفية ملهمة.

المصدر -
نظم مقهى روشن بالشراكة مع الشريك الأدبي، أمسية نوعية بعنوان "إضاءات ملهمة في حياة الأدباء والقادة"، وذلك في رحاب متحف المتبولي في قلب جدة التاريخية البلد حيث اجتمع عشّاق الأدب والفكر والثقافة في ليلة حافلة بالمعرفة والتأملات.
قدّم الأمسية سعادة الدكتور سعيد عبدالغني مقلية، الذي أخذ الحضور في رحلة ممتعة بين محطات مضيئة من حياة كبار الأدباء والقادة عبر التاريخ، مسلّطًا الضوء على لحظات التحول، وملامح الإلهام، وتجارب الصمود التي شكّلت مسيرة هؤلاء وصنعت تأثيرهم.
حيث جاء اختيار متحف المتبولي في حي البلد التاريخي ليضفي على الأمسية بعدًا خاصًا؛ فالمكان الذي يحتفظ بذاكرة جدة وعمارتها العريقة شكّل إطارًا بصريًا وثقافيًا يعزز قيمة النقاشات الفكرية، ويمزج بين أصالة المكان وعمق الموضوعات المطروحة.
هذا واستعرض الدكتور مقلية خلال الأمسية مجموعة من النقاط التي لاقت تفاعلاً واسعًا من الحضور، أبرزها:
• محطات فارقة في حياة الأدباء والقادة وكيف شكّلت ملامح إنتاجهم الفكري ومسارهم العملي.
• علاقة الإلهام بالبيئة الثقافية والاجتماعية، وكيف تلعب اللحظات البسيطة أحيانًا دورًا في بناء فكر عظيم.
• قصص إنسانية من حياة رموز إبداعية عربية وعالمية، تؤكد أن العظمة تبدأ بلحظة إيمان داخلي.
• دور القراءة والاطلاع في تكوين شخصية المؤثرين وإعادة تشكيل رؤيتهم للعالم.
شهدت الأمسية نقاشات ثرية وتفاعلات عميقة عكست اهتمام المجتمع الثقافي في جدة بإحياء الإرث الأدبي واستلهام قيم العطاء والإبداع.
وقد شارك الحضور بأسئلة ومداخلات أسهمت في إثراء الحديث وإضافة زوايا جديدة للموضوع.
تأتي هذه الأمسية ضمن سلسلة فعاليات مقهى روشن، التي تهدف إلى تعزيز الحراك الثقافي وصناعة منصات جاذبة للمبدعين والمهتمين بالأدب والفكر والفنون انطلاقا من مكة المكرمة وجدة التاريخية.
كما أكد سعادة الدكتور محمد فقيه مالك مقهى روشن بمكة المكرمة والشريك الثقافي لمبادرات الشريك الأدبي والأستاذة نور الحاج منظّمو الأمسية أن مثل هذه اللقاءات تمثل امتدادًا لرؤية المملكة في دعم الثقافة وتحويلها إلى عنصر فاعل في حياة المجتمع، عبر إحياء الأماكن التاريخية وإعادة توظيفها في فعاليات معرفية ملهمة.
نظم مقهى روشن بالشراكة مع الشريك الأدبي، أمسية نوعية بعنوان "إضاءات ملهمة في حياة الأدباء والقادة"، وذلك في رحاب متحف المتبولي في قلب جدة التاريخية البلد حيث اجتمع عشّاق الأدب والفكر والثقافة في ليلة حافلة بالمعرفة والتأملات.
قدّم الأمسية سعادة الدكتور سعيد عبدالغني مقلية، الذي أخذ الحضور في رحلة ممتعة بين محطات مضيئة من حياة كبار الأدباء والقادة عبر التاريخ، مسلّطًا الضوء على لحظات التحول، وملامح الإلهام، وتجارب الصمود التي شكّلت مسيرة هؤلاء وصنعت تأثيرهم.
حيث جاء اختيار متحف المتبولي في حي البلد التاريخي ليضفي على الأمسية بعدًا خاصًا؛ فالمكان الذي يحتفظ بذاكرة جدة وعمارتها العريقة شكّل إطارًا بصريًا وثقافيًا يعزز قيمة النقاشات الفكرية، ويمزج بين أصالة المكان وعمق الموضوعات المطروحة.
هذا واستعرض الدكتور مقلية خلال الأمسية مجموعة من النقاط التي لاقت تفاعلاً واسعًا من الحضور، أبرزها:
• محطات فارقة في حياة الأدباء والقادة وكيف شكّلت ملامح إنتاجهم الفكري ومسارهم العملي.
• علاقة الإلهام بالبيئة الثقافية والاجتماعية، وكيف تلعب اللحظات البسيطة أحيانًا دورًا في بناء فكر عظيم.
• قصص إنسانية من حياة رموز إبداعية عربية وعالمية، تؤكد أن العظمة تبدأ بلحظة إيمان داخلي.
• دور القراءة والاطلاع في تكوين شخصية المؤثرين وإعادة تشكيل رؤيتهم للعالم.
شهدت الأمسية نقاشات ثرية وتفاعلات عميقة عكست اهتمام المجتمع الثقافي في جدة بإحياء الإرث الأدبي واستلهام قيم العطاء والإبداع.
وقد شارك الحضور بأسئلة ومداخلات أسهمت في إثراء الحديث وإضافة زوايا جديدة للموضوع.
تأتي هذه الأمسية ضمن سلسلة فعاليات مقهى روشن، التي تهدف إلى تعزيز الحراك الثقافي وصناعة منصات جاذبة للمبدعين والمهتمين بالأدب والفكر والفنون انطلاقا من مكة المكرمة وجدة التاريخية.
كما أكد سعادة الدكتور محمد فقيه مالك مقهى روشن بمكة المكرمة والشريك الثقافي لمبادرات الشريك الأدبي والأستاذة نور الحاج منظّمو الأمسية أن مثل هذه اللقاءات تمثل امتدادًا لرؤية المملكة في دعم الثقافة وتحويلها إلى عنصر فاعل في حياة المجتمع، عبر إحياء الأماكن التاريخية وإعادة توظيفها في فعاليات معرفية ملهمة.
