
المصدر -
من خلال برامج نوعية ومبادرات فنية تُجسد جمعية الثقافة والفنون بجدة دورها وحضورها في المشهد الثقافي المحلي في تنمية الوعي وتعزيز الحراك الإبداعي، بما ينسجم مع مستهدفات رؤية المملكة 2030 في القطاع الثقافي.
وشهدت الجمعية أمس اختتام المعرض الفوتوغرافي لصاحبة السمو الملكي الأميرة ريم بنت محمد بن فيصل بن عبدالعزيز، الذي قدّم تجربة بصرية تميزت بأعمال بالأبيض والأسود جسّدت مفاهيم فنية عميقة اعتمدت على توازن الكتل وتوزيع الضوء والظل، مقدِّمة نصوصًا بصرية تتجاوز حدود التوثيق التقليدي إلى حالة فنية تعزز التلقي الواعي لدى الزائر.
وتنوَّعت فعاليات الجمعية خلال الأسبوع الماضي بين أمسيات فنية وثقافية وورش تدريبية، من أبرزها أمسية مركاز الشعر التي جاءت بعنوان "عز الله شاعر" احتفت خلالها بالشاعر علي عيظة ومنحته وسام الإبداع تقديرًا لإسهاماته في الحراك الشعري، وورشة الرسم على البورسلان التي شهدت مشاركة مبدعين من الجيل الجديد، في إطار جهود الجمعية لتمكين المواهب الشابة وصقل مهاراتهم الفنية.
ونظّمت الجمعية أمسية ثقافية بعنوان "اقتصاديات الإبداع"، التي ناقشت دور الصناعات الثقافية في دعم الاقتصاد الوطني، وأهمية الاستثمار في المواهب والمشروعات الإبداعية، مع استعراض نماذج محلية وعالمية تعزز القيمة المضافة للاقتصاد الإبداعي ودوره في توفير فرص وظيفية مستدامة.
وتواصل الجمعية تنفيذ برامجها في أربعة مسارات رئيسة تشمل المسرح والفنون الأدائية، والفنون البصرية، والأفلام، والموسيقى، بهدف دعم الموهوبين وتوسيع المشاركة المجتمعية في الفنون.
وأوضح مدير جمعية الثقافة والفنون بجدة محمد آل صبيح، أن الجمعية تعمل على توفير بيئة محفزة للإبداع وتطوير آليات إنتاج الفنون، بما يعزز حضور جدة مركزًا ثقافيًّا مؤثرًا، ويواكب الإستراتيجية الوطنية للثقافة في تنمية الاقتصاد الإبداعي ورفع مؤشرات الإنتاج الثقافي في المملكة.
وشهدت الجمعية أمس اختتام المعرض الفوتوغرافي لصاحبة السمو الملكي الأميرة ريم بنت محمد بن فيصل بن عبدالعزيز، الذي قدّم تجربة بصرية تميزت بأعمال بالأبيض والأسود جسّدت مفاهيم فنية عميقة اعتمدت على توازن الكتل وتوزيع الضوء والظل، مقدِّمة نصوصًا بصرية تتجاوز حدود التوثيق التقليدي إلى حالة فنية تعزز التلقي الواعي لدى الزائر.
وتنوَّعت فعاليات الجمعية خلال الأسبوع الماضي بين أمسيات فنية وثقافية وورش تدريبية، من أبرزها أمسية مركاز الشعر التي جاءت بعنوان "عز الله شاعر" احتفت خلالها بالشاعر علي عيظة ومنحته وسام الإبداع تقديرًا لإسهاماته في الحراك الشعري، وورشة الرسم على البورسلان التي شهدت مشاركة مبدعين من الجيل الجديد، في إطار جهود الجمعية لتمكين المواهب الشابة وصقل مهاراتهم الفنية.
ونظّمت الجمعية أمسية ثقافية بعنوان "اقتصاديات الإبداع"، التي ناقشت دور الصناعات الثقافية في دعم الاقتصاد الوطني، وأهمية الاستثمار في المواهب والمشروعات الإبداعية، مع استعراض نماذج محلية وعالمية تعزز القيمة المضافة للاقتصاد الإبداعي ودوره في توفير فرص وظيفية مستدامة.
وتواصل الجمعية تنفيذ برامجها في أربعة مسارات رئيسة تشمل المسرح والفنون الأدائية، والفنون البصرية، والأفلام، والموسيقى، بهدف دعم الموهوبين وتوسيع المشاركة المجتمعية في الفنون.
وأوضح مدير جمعية الثقافة والفنون بجدة محمد آل صبيح، أن الجمعية تعمل على توفير بيئة محفزة للإبداع وتطوير آليات إنتاج الفنون، بما يعزز حضور جدة مركزًا ثقافيًّا مؤثرًا، ويواكب الإستراتيجية الوطنية للثقافة في تنمية الاقتصاد الإبداعي ورفع مؤشرات الإنتاج الثقافي في المملكة.
