
المصدر - واس 

غطت السحب والضباب المرتفعات الجبلية في مدينة أبها، لتخلق لوحة طبيعية آسِرة تجمع الألوان الدافئة لغروب الشمس وبياض الضباب المتدفق على سفوح الجبال.
ورسمت الطبيعة الخلابة في قمم منطقة عسير مشهدًا بديعًا عند غروب الشمس، إذ غمرت السحب والضباب الكثيف المدينة والطرقات الجبلية في منظر يلفت الأنظار, وتحولت الأجواء مع انحدار الشمس خلف الأفق إلى عرض بصري متكامل اجتمع فيه دفء الألوان البرتقالية للشفق مع الضباب الذي ينساب بين المرتفعات، مانحًا الزائرين تجربة طبيعية استثنائية.
ويُعد هذا المشهد أحد أبرز ملامح عسير السياحية، إذ تجذب قممها العالية في فصل الخريف محبي الطبيعة والمصورين، مستمتعين بالطقس المعتدل والسحب التي تميز المنطقة عن غيرها من الوجهات، ويسهم في تبريد محلي للبيئة والحفاظ على توازن النظم البيئية, وتواصل منطقة عسير تعزيز حضورها وجهةً سياحيةً رائدةً على مستوى المملكة، من خلال ما تمتاز به من تنوع بيئي ومناخي، ليبقى مشهد الضباب والسحب والجبال علامة بارزة في ذاكرة كل زائر.
وتواصل الجهات المختصة متابعة الحالة الجوية على مدار الساعة، وإصدار التنبيهات عند تدنّي مستوى الرؤية، لضمان سلامة المواطنين والزوار، واستمرار الحركة المرورية والخدمات العامة.
ورسمت الطبيعة الخلابة في قمم منطقة عسير مشهدًا بديعًا عند غروب الشمس، إذ غمرت السحب والضباب الكثيف المدينة والطرقات الجبلية في منظر يلفت الأنظار, وتحولت الأجواء مع انحدار الشمس خلف الأفق إلى عرض بصري متكامل اجتمع فيه دفء الألوان البرتقالية للشفق مع الضباب الذي ينساب بين المرتفعات، مانحًا الزائرين تجربة طبيعية استثنائية.
ويُعد هذا المشهد أحد أبرز ملامح عسير السياحية، إذ تجذب قممها العالية في فصل الخريف محبي الطبيعة والمصورين، مستمتعين بالطقس المعتدل والسحب التي تميز المنطقة عن غيرها من الوجهات، ويسهم في تبريد محلي للبيئة والحفاظ على توازن النظم البيئية, وتواصل منطقة عسير تعزيز حضورها وجهةً سياحيةً رائدةً على مستوى المملكة، من خلال ما تمتاز به من تنوع بيئي ومناخي، ليبقى مشهد الضباب والسحب والجبال علامة بارزة في ذاكرة كل زائر.
وتواصل الجهات المختصة متابعة الحالة الجوية على مدار الساعة، وإصدار التنبيهات عند تدنّي مستوى الرؤية، لضمان سلامة المواطنين والزوار، واستمرار الحركة المرورية والخدمات العامة.


