المصدر -
يشهد سوق التمور العلا اليوم السبت حراكاً اقتصادياً مميزاً تزامناً مع موسم ( الشنه حشو التمر في الشنة ) ، حيث لاقت فعالية (يوم الشنه) التي أقيمت ضمن فقرات مهرجان العلا للتمور إقبالاً كبيراً من الزوار من داخل وخارج محافظة العلا للتعرف عليها وما كان يعانيه الأجداد من التعب والجهد.
وتعدّ الشنَّة واحدة من أهم وسائل حفظ التمور في محافظة العُلا ليبقى التمر محتفظًا بجودته لفترة طويلة، حيث تُصنع من جلد الغنم أو الضأن، ويبدأ العمل بالتخزين فيها منذ جني التمور بمختلف أنواعه حيث تسبق مرحلة التخزين التنظيف،
والرش بالماء ومع اشتداد حرارة الشمس يتم حشوها وخياطتها داخل الشنان، باستخدام جريد النخل ثم يعرض بعد ذلك في الشمس لفترة معينة
ليتم حفظه داخل الشنة لفترات طويلة تصل إلى سنوات.
وتبذل الهيئة الملكية لمحافظة العلا اهتماماً ورعاية كبيرة للحفاظ على الموروث الثقافي والشعبي في المحافظةالعلا
وتعدّ الشنَّة واحدة من أهم وسائل حفظ التمور في محافظة العُلا ليبقى التمر محتفظًا بجودته لفترة طويلة، حيث تُصنع من جلد الغنم أو الضأن، ويبدأ العمل بالتخزين فيها منذ جني التمور بمختلف أنواعه حيث تسبق مرحلة التخزين التنظيف،
والرش بالماء ومع اشتداد حرارة الشمس يتم حشوها وخياطتها داخل الشنان، باستخدام جريد النخل ثم يعرض بعد ذلك في الشمس لفترة معينة
ليتم حفظه داخل الشنة لفترات طويلة تصل إلى سنوات.
وتبذل الهيئة الملكية لمحافظة العلا اهتماماً ورعاية كبيرة للحفاظ على الموروث الثقافي والشعبي في المحافظةالعلا
