د.صبري زيادة استشاري جراحة العظام بمستشفيات الحمادي.. في حديث عن:

المصدر - [JUSTIFY]
يعد تأثير الكوليسترول على عظام الجسم من المواضيع التي يزداد الاهتمام بها في الأبحاث الحديثة،لأن الكوليسترول لايقتصر تأثيره على القلب والأوعية فقط،بل يمتد إلى العظام والمفاصل أيضًا.
إليك شرحًا مبسطًا:
العلاقة العامة بين الكوليسترول والعظام:
• الكوليسترول ضروري بكمية معتدلة لتكوين أغشية الخلايا وإنتاج فيتامين D والهرمونات الجنسية (مثل:الإستروجين والتستوستيرون) التي تؤثر إيجابيًا على صحة العظام.
• لكن عند ارتفاع الكوليسترول الضار (LDL) وانخفاض الكوليسترول النافع (HDL)، تبدأ التأثيرات السلبية على العظام بالظهور.
التأثيرات السلبية لارتفاع الكوليسترول:
1.تثبيط نمو خلايا بناء العظام (Osteoblasts):
الكوليسترول الزائد يقلل نشاط هذه الخلايا المسؤولة عن تكوين العظم الجديد.
2.زيادة نشاط خلايا هدم العظام (Osteoclasts):
مما يؤدي إلى تآكل تدريجي للعظام وزيادة خطر الإصابة بـ هشاشة العظام.
3.ضعف التروية الدموية للعظام:
تراكم الدهون في الأوعية الدقيقة التي تغذي العظم والمفاصل يقلل وصول الأكسجين والمغذيات.
4.زيادة الالتهابات المزمنة:
ارتفاع الكوليسترول مرتبط بزيادة المواد الالتهابية التي تضعف الأنسجة العظمية والمفصلية.
5.تأثير غير مباشر عبر الهرمونات:
الكوليسترول العالي قد يغير توازن الهرمونات الجنسية، خصوصًا في النساء بعد سن اليأس،مما يسرّع فقدان الكتلة العظمية.
في المقابل:
الكوليسترول النافع (HDL) له دور وقائي:
• يساعد على إزالة الدهون المؤكسدة من العظام.
• يحفّز تكوين العظم الجديد.
• يقلل الالتهابات المزمنة في المفاصل.
النتيجة النهائية:
• ارتفاع الكوليسترول الضار يزيد خطر هشاشة العظام والكسور.
• الحفاظ على توازن الكوليسترول عبر النظام الغذائي، والرياضة،والابتعاد عن التدخين ينعكس إيجابًا على صحة العظام.
إليك شرحًا مبسطًا:
العلاقة العامة بين الكوليسترول والعظام:
• الكوليسترول ضروري بكمية معتدلة لتكوين أغشية الخلايا وإنتاج فيتامين D والهرمونات الجنسية (مثل:الإستروجين والتستوستيرون) التي تؤثر إيجابيًا على صحة العظام.
• لكن عند ارتفاع الكوليسترول الضار (LDL) وانخفاض الكوليسترول النافع (HDL)، تبدأ التأثيرات السلبية على العظام بالظهور.
التأثيرات السلبية لارتفاع الكوليسترول:
1.تثبيط نمو خلايا بناء العظام (Osteoblasts):
الكوليسترول الزائد يقلل نشاط هذه الخلايا المسؤولة عن تكوين العظم الجديد.
2.زيادة نشاط خلايا هدم العظام (Osteoclasts):
مما يؤدي إلى تآكل تدريجي للعظام وزيادة خطر الإصابة بـ هشاشة العظام.
3.ضعف التروية الدموية للعظام:
تراكم الدهون في الأوعية الدقيقة التي تغذي العظم والمفاصل يقلل وصول الأكسجين والمغذيات.
4.زيادة الالتهابات المزمنة:
ارتفاع الكوليسترول مرتبط بزيادة المواد الالتهابية التي تضعف الأنسجة العظمية والمفصلية.
5.تأثير غير مباشر عبر الهرمونات:
الكوليسترول العالي قد يغير توازن الهرمونات الجنسية، خصوصًا في النساء بعد سن اليأس،مما يسرّع فقدان الكتلة العظمية.
في المقابل:
الكوليسترول النافع (HDL) له دور وقائي:
• يساعد على إزالة الدهون المؤكسدة من العظام.
• يحفّز تكوين العظم الجديد.
• يقلل الالتهابات المزمنة في المفاصل.
النتيجة النهائية:
• ارتفاع الكوليسترول الضار يزيد خطر هشاشة العظام والكسور.
• الحفاظ على توازن الكوليسترول عبر النظام الغذائي، والرياضة،والابتعاد عن التدخين ينعكس إيجابًا على صحة العظام.
