
المصدر -
تجربة فريدة عاشها الحضور والمتابعين للسينما العربية والعالمية تمزج بين الخيال العلمي والإبهار البصري، يُقدّم المخرج هشام الرشيدي فيلم «أوسكار: عودة الماموث»، وهو أول فيلم عربي ينضمّ إلى فئة أفلام الوحوش العملاقة التي اشتهرت بها هوليوود من خلال أعمال مثل «غودزيلا» و«كينغ كونغ»، لكنه يأتي هذه المرّة برؤية عربية خالصة تعكس طموح صنّاع السينما في المنطقة إلى منافسة الإنتاجات العالمية بأسلوب يحمل هوية محلّية أصيلة
تدور أحداث الفيلم في إطار من الخيال العلمي الممزوج بالأكشن، وتتناول عودة الماموث –الكائن العملاق المُنقرض– إلى الحياة نتيجة تجارب علمية في مجال التعديلات الجينية، ليجد نفسه فجأة ينمو وسط القاهرة. هناك، تتسارع الأحداث في شوارعها بين الدمار والمطاردة والعلماء الساعين للسيطرة على الكائن العملاق.
وقد عبر المشاركين السعوديين الفنان احمد البايض ورجل الأعمال والكابتن مؤيد الطيب عن سعادتهم الغامرة في المشاركة بفلم أوسكار مع نخبة من الفنانين العرب والذي يعد فيلم من الأحلام الخارقة حيث التجارب والإثارة المختلفة.
واضافوا ان الفلم يلقي استحسان شريحة كبيرة من المهتمين في الخيال العلمي وان مشاركتهم في مثل هذة الأفلام يفتح امام الشباب والشابات السعوديات المجال للمشاركة في مجال السينما من الأبواب الأمامية.
تدور أحداث الفيلم في إطار من الخيال العلمي الممزوج بالأكشن، وتتناول عودة الماموث –الكائن العملاق المُنقرض– إلى الحياة نتيجة تجارب علمية في مجال التعديلات الجينية، ليجد نفسه فجأة ينمو وسط القاهرة. هناك، تتسارع الأحداث في شوارعها بين الدمار والمطاردة والعلماء الساعين للسيطرة على الكائن العملاق.
وقد عبر المشاركين السعوديين الفنان احمد البايض ورجل الأعمال والكابتن مؤيد الطيب عن سعادتهم الغامرة في المشاركة بفلم أوسكار مع نخبة من الفنانين العرب والذي يعد فيلم من الأحلام الخارقة حيث التجارب والإثارة المختلفة.
واضافوا ان الفلم يلقي استحسان شريحة كبيرة من المهتمين في الخيال العلمي وان مشاركتهم في مثل هذة الأفلام يفتح امام الشباب والشابات السعوديات المجال للمشاركة في مجال السينما من الأبواب الأمامية.
