

المصدر -
أغلق متحف اللوفر في باريس أبوابه أمام الزوار لليوم الثاني بعد عملية السطو الأخيرة وقاموا خلالها بسرقة حلي "لا تقدر بثمن".
وعلّق في المكان إشعار بأن المتحف الذي يستقبل سنويًا نحو تسعة ملايين شخص، ويضم (35) ألف عمل فني على مساحة (73) ألف متر مربع، لا يزال مغلقًا "لظروف استثنائية".
وتعرضت متاحف فرنسية مؤخرًا لعمليات سرقة وسطو، ما يسلط الضوء على عيوب محتملة في أنظمة الحماية والمراقبة.
وفي منتصف سبتمبر، سُرقت عينات من الذهب من المتحف الوطني للتاريخ الطبيعي في باريس، الذي قدّر قيمتها بنحو (600) ألف يورو.
وفي سبتمبر أيضًا، تعرض متحف في ليموج بوسط فرنسا، وهو أحد المتاحف الرائدة في مجال الخزف، للسرقة، وقدرت الخسارة بنحو (6.5) ملايين يورو.
وعلّق في المكان إشعار بأن المتحف الذي يستقبل سنويًا نحو تسعة ملايين شخص، ويضم (35) ألف عمل فني على مساحة (73) ألف متر مربع، لا يزال مغلقًا "لظروف استثنائية".
وتعرضت متاحف فرنسية مؤخرًا لعمليات سرقة وسطو، ما يسلط الضوء على عيوب محتملة في أنظمة الحماية والمراقبة.
وفي منتصف سبتمبر، سُرقت عينات من الذهب من المتحف الوطني للتاريخ الطبيعي في باريس، الذي قدّر قيمتها بنحو (600) ألف يورو.
وفي سبتمبر أيضًا، تعرض متحف في ليموج بوسط فرنسا، وهو أحد المتاحف الرائدة في مجال الخزف، للسرقة، وقدرت الخسارة بنحو (6.5) ملايين يورو.