

المصدر -
منحت لجنة نوبل النرويجية، اليوم الجمعة، جائزة نوبل للسلام لعام 2025، إلى ماريا كورينا ماتشادو، زعيمة المعارضة في فنزويلا، مخيبة آمال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب.
وقررت اللجنة منح*الجائزة*إلى المعارضة الفنزويلية، تقديراً لعملها الدؤوب في تعزيز الحقوق الديمقراطية لشعب*فنزويلا، ولنضالها من أجل تحقيق انتقال عادل وسلمي من الديكتاتورية إلى الديمقراطية.
تُعدّ ماتشادو واحدة من أبرز الشخصيات المؤيدة للديمقراطية في فنزويلا، وقد واجهت الاضطهاد والتهديدات المتكررة في ظل حكومة الرئيس نيكولاس مادورو. وخلال العام الماضي، اضطرت للعيش في الخفاء لكنها واصلت تنسيق جهود المعارضة داخل البلاد.
وتبلغ ماتشادو من العمر 56 عاماً، وهي نائبة سابقة ومعارضة طويلة الأمد لمادورو. وقد مُنعَت من الترشح في الانتخابات الرئاسية الفنزويلية لعام 2024، رغم فوزها في الانتخابات التمهيدية للمعارضة، وهو ما أثار إدانات من الحكومات الغربية ومنظمات حقوق الإنسان.
وقالت لجنة نوبل: إن "قرار ماتشادو البقاء في فنزويلا رغم التهديدات التي تواجهها، قد ألهم ملايين الناس داخل البلاد وخارجها".
وقررت اللجنة منح*الجائزة*إلى المعارضة الفنزويلية، تقديراً لعملها الدؤوب في تعزيز الحقوق الديمقراطية لشعب*فنزويلا، ولنضالها من أجل تحقيق انتقال عادل وسلمي من الديكتاتورية إلى الديمقراطية.
تُعدّ ماتشادو واحدة من أبرز الشخصيات المؤيدة للديمقراطية في فنزويلا، وقد واجهت الاضطهاد والتهديدات المتكررة في ظل حكومة الرئيس نيكولاس مادورو. وخلال العام الماضي، اضطرت للعيش في الخفاء لكنها واصلت تنسيق جهود المعارضة داخل البلاد.
وتبلغ ماتشادو من العمر 56 عاماً، وهي نائبة سابقة ومعارضة طويلة الأمد لمادورو. وقد مُنعَت من الترشح في الانتخابات الرئاسية الفنزويلية لعام 2024، رغم فوزها في الانتخابات التمهيدية للمعارضة، وهو ما أثار إدانات من الحكومات الغربية ومنظمات حقوق الإنسان.
وقالت لجنة نوبل: إن "قرار ماتشادو البقاء في فنزويلا رغم التهديدات التي تواجهها، قد ألهم ملايين الناس داخل البلاد وخارجها".