

المصدر - 



تواصل الفنانة التشكيلية ابتسام العمّودي مسيرتها الفنية بخطى واثقة، مؤكدة أن الفن لم يكن مجرد خيار مهني، بل شغف عميق وحياة كاملة، بدأ منذ طفولتها كهواية في الأشغال اليدوية، ثم ترسّخ بقرارها دراسة الفنون الإسلامية في جامعة الملك عبد العزيز بجدة.
وتقول العمّودي: «كنت في البداية أفكر في الطب، لكنني وجدت أن الفن هو عالمي الحقيقي، الذي يعبر عن ذاتي ويمدني بطاقة لا تنتهي».
فن النسيج… بصمة خاصة
على الرغم من تجاربها المتنوعة في الرسم بالزيت والفحم والرصاص، إضافة إلى الخزف والمعادن والخشب، وجدت العمّودي نفسها أقرب إلى فن النسيج، الذي ترى فيه مساحة تعبيرية تمزج بين الأصالة والابتكار، وتُتيح لها تقديم رسائل وطنية واجتماعية بعمق إنساني.
محطات مضيئة
تعتبر مشاركتها في فعاليات اليوم الوطني السعودي بفندق الريتز كارلتون إحدى أبرز المحطات في مسيرتها، حيث شكّل هذا الظهور المبكر دفعة قوية لمواصلة العطاء، خصوصًا مع تزايد الحضور الجماهيري عبر المعارض والفعاليات الوطنية.
دعم وطني وطموحات عالمية
وترى الفنانة أن الدعم الكبير من وزارة الثقافة أسهم في فتح آفاق أوسع أمام المبدعين، وساعد على إيصال أعمالهم إلى جمهور أرحب، مؤكدة أن المرحلة الحالية تشهد ازدهارًا غير مسبوق للحراك التشكيلي السعودي.
أما عن طموحاتها المستقبلية، فتؤكد العمّودي أنها تسعى للانطلاق نحو العالمية، حاملة معها هوية فنية سعودية أصيلة ورسائل إنسانية تُترجم بلغة اللون والخامة.
وتقول العمّودي: «كنت في البداية أفكر في الطب، لكنني وجدت أن الفن هو عالمي الحقيقي، الذي يعبر عن ذاتي ويمدني بطاقة لا تنتهي».
فن النسيج… بصمة خاصة
على الرغم من تجاربها المتنوعة في الرسم بالزيت والفحم والرصاص، إضافة إلى الخزف والمعادن والخشب، وجدت العمّودي نفسها أقرب إلى فن النسيج، الذي ترى فيه مساحة تعبيرية تمزج بين الأصالة والابتكار، وتُتيح لها تقديم رسائل وطنية واجتماعية بعمق إنساني.
محطات مضيئة
تعتبر مشاركتها في فعاليات اليوم الوطني السعودي بفندق الريتز كارلتون إحدى أبرز المحطات في مسيرتها، حيث شكّل هذا الظهور المبكر دفعة قوية لمواصلة العطاء، خصوصًا مع تزايد الحضور الجماهيري عبر المعارض والفعاليات الوطنية.
دعم وطني وطموحات عالمية
وترى الفنانة أن الدعم الكبير من وزارة الثقافة أسهم في فتح آفاق أوسع أمام المبدعين، وساعد على إيصال أعمالهم إلى جمهور أرحب، مؤكدة أن المرحلة الحالية تشهد ازدهارًا غير مسبوق للحراك التشكيلي السعودي.
أما عن طموحاتها المستقبلية، فتؤكد العمّودي أنها تسعى للانطلاق نحو العالمية، حاملة معها هوية فنية سعودية أصيلة ورسائل إنسانية تُترجم بلغة اللون والخامة.



