الفريق الإعلامي السعودي وفريق هندسة وصناعة السعادة في ضيافة الشاعر طايل الثبيتي

المصدر - تصوير عمرة الحاجري
في أجواءٍ وطنية مفعمةٍ بالفخر والاعتزاز، لبّى الفريق الإعلامي السعودي وفريق هندسة وصناعة السعادة وعدد من الإعلاميين والمهتمين بالتراث دعوة رجل الأعمال وصاحب منقيات الإبل بمحافظة الطائف، الشاعر طايل الذويبي الثبيتي، وذلك احتفاءً باليوم الوطني السعودي الـ95.
وقد تجسدت في هذه الزيارة معاني الانتماء والوفاء للوطن من خلال إبراز أحد أهم مكونات التراث السعودي الأصيل، وهو الإبل، رمز العزة والكرامة في الذاكرة الوطنية.
واستُهل اللقاء بالترحيب بالحضور من قبل الشاعر طايل الثبيتي، الذي عبّر عن سعادته بهذه المناسبة الغالية، وبحضور النخب الإعلامية التي تحمل رسالة وطنية في إبراز الجوانب المضيئة من التراث السعودي. وأكد الثبيتي أن تربية الإبل ليست مجرد موروثٍ تقليدي، بل هي رسالة حضارية تعبّر عن هوية الوطن، وتُجسّد دور المواطن في الحفاظ على الإرث الأصيل والمشاركة في تنمية قطاع الإبل الذي يحظى باهتمام ودعم القيادة الرشيدة.

وخلال الزيارة، قدّم الثبيتي شرحاً عن منقياته وطرق تربية الإبل وتنويع مصادرها وتحسين نسلها، مستعرضًا الجهود المبذولة لتطوير هذا القطاع وجعله من الركائز الاقتصادية الداعمة لرؤية المملكة 2030.
كما أتيح للفريق الإعلامي والضيوف جولة ميدانية للتعرّف على أنواع الإبل وسلالاتها، والاطلاع على أساليب الرعاية الحديثة المستخدمة في تربيتها، مما يعكس التطور الكبير الذي يشهده هذا القطاع الحيوي.

من جانبهم، أشاد أعضاء الفريق الإعلامي السعودي وفريق هندسة وصناعة السعادة بهذه الزيارة، معتبرين إياها نموذجًا عمليًا لدور المواطن في خدمة وطنه، من خلال المحافظة على إرثه وهويته، وتعزيز الوعي المجتمعي بأهمية التراث ودوره في بناء الحاضر والمستقبل.
واختُتمت الزيارة بكلمة شكر وتقدير للشاعر طايل الثبيتي على دعوته الكريمة وحسن الاستقبال وكرم الضيافة، مؤكدين أن مثل هذه اللقاءات تُسهم في تعزيز الروابط الوطنية وترسيخ القيم الأصيلة التي قامت عليها هذه البلاد المباركة



وقد تجسدت في هذه الزيارة معاني الانتماء والوفاء للوطن من خلال إبراز أحد أهم مكونات التراث السعودي الأصيل، وهو الإبل، رمز العزة والكرامة في الذاكرة الوطنية.
واستُهل اللقاء بالترحيب بالحضور من قبل الشاعر طايل الثبيتي، الذي عبّر عن سعادته بهذه المناسبة الغالية، وبحضور النخب الإعلامية التي تحمل رسالة وطنية في إبراز الجوانب المضيئة من التراث السعودي. وأكد الثبيتي أن تربية الإبل ليست مجرد موروثٍ تقليدي، بل هي رسالة حضارية تعبّر عن هوية الوطن، وتُجسّد دور المواطن في الحفاظ على الإرث الأصيل والمشاركة في تنمية قطاع الإبل الذي يحظى باهتمام ودعم القيادة الرشيدة.

وخلال الزيارة، قدّم الثبيتي شرحاً عن منقياته وطرق تربية الإبل وتنويع مصادرها وتحسين نسلها، مستعرضًا الجهود المبذولة لتطوير هذا القطاع وجعله من الركائز الاقتصادية الداعمة لرؤية المملكة 2030.
كما أتيح للفريق الإعلامي والضيوف جولة ميدانية للتعرّف على أنواع الإبل وسلالاتها، والاطلاع على أساليب الرعاية الحديثة المستخدمة في تربيتها، مما يعكس التطور الكبير الذي يشهده هذا القطاع الحيوي.

من جانبهم، أشاد أعضاء الفريق الإعلامي السعودي وفريق هندسة وصناعة السعادة بهذه الزيارة، معتبرين إياها نموذجًا عمليًا لدور المواطن في خدمة وطنه، من خلال المحافظة على إرثه وهويته، وتعزيز الوعي المجتمعي بأهمية التراث ودوره في بناء الحاضر والمستقبل.
واختُتمت الزيارة بكلمة شكر وتقدير للشاعر طايل الثبيتي على دعوته الكريمة وحسن الاستقبال وكرم الضيافة، مؤكدين أن مثل هذه اللقاءات تُسهم في تعزيز الروابط الوطنية وترسيخ القيم الأصيلة التي قامت عليها هذه البلاد المباركة


