

المصدر - كتبه سعادة الأستاذ علي بن محسن ناصر العداوي
يُعد اليوم الوطني للمملكة العربية السعودية محطة خالدة في ذاكرة الوطن والإنسانية، ففي الثالث والعشرين من سبتمبر يتجدد العهد مع مسيرة توحيد هذا الكيان الشامخ الذي أسسه الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود – طيب الله ثراه – ليصبح وطنًا موحدًا يحمل رسالة السلام والتنمية والاعتزاز بالهوية.
إن المملكة اليوم تقف على أرضية راسخة تجمع بين أصالة الماضي وروح العصر، حيث أضحت ركنا محوريًا في الساحة الدولية، وقوة اقتصادية وثقافية وروحية تُلهم الشعوب وتبني جسور التعاون بين الشرق والغرب.
وتتجلى رؤية 2030 كخارطة طريق نحو مستقبل مزدهر، تُستثمر فيه الطاقات وتُعانق فيه الإنجازات، لتصنع وطنًا يليق بمكانة الحرمين الشريفين ومقام شعبه الطموح وقيادته الفذة الملهمة
اليوم الوطني السعودي ليس مجرد ذكرى تاريخية، بل هو مناسبة عالمية للتأمل في قيمة الوحدة، وأهمية القيادة الملهمة، وقدرة الشعب على تحويل الصحراء إلى منارات حضارية، تؤمن بالسلام وتستثمر في الإنسان وتفتح الأفق نحو الغد.
إنه يوم وطن تتجدد فيه الروح الوطنية، ويُرسل للعالم رسالة مفادها: هنا المملكة العربية السعودية، هنا أرض المستقبل. هنا المملكة
إن المملكة اليوم تقف على أرضية راسخة تجمع بين أصالة الماضي وروح العصر، حيث أضحت ركنا محوريًا في الساحة الدولية، وقوة اقتصادية وثقافية وروحية تُلهم الشعوب وتبني جسور التعاون بين الشرق والغرب.
وتتجلى رؤية 2030 كخارطة طريق نحو مستقبل مزدهر، تُستثمر فيه الطاقات وتُعانق فيه الإنجازات، لتصنع وطنًا يليق بمكانة الحرمين الشريفين ومقام شعبه الطموح وقيادته الفذة الملهمة
اليوم الوطني السعودي ليس مجرد ذكرى تاريخية، بل هو مناسبة عالمية للتأمل في قيمة الوحدة، وأهمية القيادة الملهمة، وقدرة الشعب على تحويل الصحراء إلى منارات حضارية، تؤمن بالسلام وتستثمر في الإنسان وتفتح الأفق نحو الغد.
إنه يوم وطن تتجدد فيه الروح الوطنية، ويُرسل للعالم رسالة مفادها: هنا المملكة العربية السعودية، هنا أرض المستقبل. هنا المملكة