

المصدر -
في لحظة امتنان واعتراف بالجهود الوطنية الأصيلة، منح الفريق الإعلامي السعودي تكريمًا خاصًا للناشط السياحي والداعم الثقافي الأستاذ ماجد الثبيتي، مالك قصر الحضارات الإسلامية في منطقة السيل بمحافظة الطائف، وذلك نظير إسهاماته الريادية في دفع عجلة السياحة التراثية والأثرية والإسلامية، وتحويل الحلم إلى أثر خالد.
جاء هذا التكريم تتويجًا لمسيرة من العطاء، حيث استطاع الثبيتي أن يشيد صرحًا حضاريًا فريدًا، يحتضن سبعة متاحف متخصصة، ويضم أكثر من ثلاثة آلاف قطعة أثرية من مختلف مناطق المملكة، على مساحة تتجاوز 70 ألف متر مربع. وقد بُني القصر بأحجار ميقات قرن المنازل، ليكون شاهدًا على عبقرية المكان وصدق الإنسان.
وقد عبّرت إدارة الفريق الإعلامي عن فخرها بهذا الإنجاز، مؤكدًا أن الأستاذ ماجد الثبيتي لم يكن مجرد مالك للقصر بل كان مهندسه الروحي، ومفكره، ومنفّذه، حيث حمل الرؤية على كتفيه، وسار بها رغم التحديات، حتى أصبحت واقعًا يليق بتاريخ المملكة ويُباهي به المستقبل.
ويُعد هذا التكريم رسالة وفاء لكل من يسهم في تعزيز الهوية الوطنية، ويجعل من التراث منارةً للأجيال، ومصدر فخرٍ لكل مواطن.
في لحظة امتنان واعتراف بالجهود الوطنية الأصيلة، منح الفريق الإعلامي السعودي تكريمًا خاصًا للناشط السياحي والداعم الثقافي الأستاذ ماجد الثبيتي، مالك قصر الحضارات الإسلامية في منطقة السيل بمحافظة الطائف، وذلك نظير إسهاماته الريادية في دفع عجلة السياحة التراثية والأثرية والإسلامية، وتحويل الحلم إلى أثر خالد.
جاء هذا التكريم تتويجًا لمسيرة من العطاء، حيث استطاع الثبيتي أن يشيد صرحًا حضاريًا فريدًا، يحتضن سبعة متاحف متخصصة، ويضم أكثر من ثلاثة آلاف قطعة أثرية من مختلف مناطق المملكة، على مساحة تتجاوز 70 ألف متر مربع. وقد بُني القصر بأحجار ميقات قرن المنازل، ليكون شاهدًا على عبقرية المكان وصدق الإنسان.
وقد عبّرت إدارة الفريق الإعلامي عن فخرها بهذا الإنجاز، مؤكدًا أن الأستاذ ماجد الثبيتي لم يكن مجرد مالك للقصر بل كان مهندسه الروحي، ومفكره، ومنفّذه، حيث حمل الرؤية على كتفيه، وسار بها رغم التحديات، حتى أصبحت واقعًا يليق بتاريخ المملكة ويُباهي به المستقبل.
ويُعد هذا التكريم رسالة وفاء لكل من يسهم في تعزيز الهوية الوطنية، ويجعل من التراث منارةً للأجيال، ومصدر فخرٍ لكل مواطن.