

المصدر - تصوير- أويس فضل 
في أمسية استثنائية وفريدة، تزيّنت "عبادي أرينا" بليلة أسطورية بهية، تلألأت فيها الجواهر الفنية التي نثرها الموسيقار الدكتور عبادي الجوهر، وسط تفاعل مهيب من جمهور امتلأت به القاعة عشقًا وسلطنة.
بدأ الجوهر الليلة بتحية خاصة لمدينة جدة من خلال أغنية "يا أجمل الكون"، ثم أهدى الحضور رائعة "مليت". وتوالت المفاجآت حين قدّم لأول مرة على المسرح أغنيتي "خلي الهموم" و*"الله يعين"*. ثم تجلّى بإحساس استثنائي في رائعة "اختفت" التي خطفت وجدان الجمهور بشجنها العميق.
ولم يكتفِ بالصوت، بل حمل عوده ليعزف على أوتار القلوب بأنامله الإعجازية، ليقدّم بعدها "متشابهة يا الدور" بإبداع لا يشبهه أحد، ثم أطرب الحضور برائعة "يا ليل قلي وينها".
وتواصلت الروائع مع أغنية "لو تعرفين" التي غنّاها لأول مرة على مسرح عبادي أرينا، تلتها "يا حبيبي وين سير بك زمانك". أما الأغنية المحببة للجمهور "عيونك آخر آمالي" فقد قدّمها الجوهر مع العود وحده، فتفاعل معها الجمهور بالإنشاد والانسجام.
واستمرت السلطنة مع "محتاجلك"، قبل أن يُسدل الستار على هذه الليلة الفريدة بأغنية الختام المعتادة "قالوا ترى" بعد طلب وإلحاح من الجمهور.
ومن جانبها، أضاءت الفنانة الكبيرة أسماء المنور خشبة المسرح بحضورها الآسر، وقدّمت باقة من الأغنيات المميزة التي تفاعل معها الجمهور بشكل كبير، وصفّق لها بحرارة مع كل وصلة، لتضيف بريقًا خاصًا إلى هذه الأمسية الاستثنائية.
كانت ليلة من ليالي العمر، جسّد فيها عبادي الجوهر معنى الفن الحقيقي وأثبت أنه أيقونة الموسيقى وأخطبوط العود الذي لا يضاهى، فيما منحت أسماء المنور الأمسية بعدًا جديدًا من التألق جعلها لوحة مكتملة الألوان والإحساس.
بدأ الجوهر الليلة بتحية خاصة لمدينة جدة من خلال أغنية "يا أجمل الكون"، ثم أهدى الحضور رائعة "مليت". وتوالت المفاجآت حين قدّم لأول مرة على المسرح أغنيتي "خلي الهموم" و*"الله يعين"*. ثم تجلّى بإحساس استثنائي في رائعة "اختفت" التي خطفت وجدان الجمهور بشجنها العميق.
ولم يكتفِ بالصوت، بل حمل عوده ليعزف على أوتار القلوب بأنامله الإعجازية، ليقدّم بعدها "متشابهة يا الدور" بإبداع لا يشبهه أحد، ثم أطرب الحضور برائعة "يا ليل قلي وينها".
وتواصلت الروائع مع أغنية "لو تعرفين" التي غنّاها لأول مرة على مسرح عبادي أرينا، تلتها "يا حبيبي وين سير بك زمانك". أما الأغنية المحببة للجمهور "عيونك آخر آمالي" فقد قدّمها الجوهر مع العود وحده، فتفاعل معها الجمهور بالإنشاد والانسجام.
واستمرت السلطنة مع "محتاجلك"، قبل أن يُسدل الستار على هذه الليلة الفريدة بأغنية الختام المعتادة "قالوا ترى" بعد طلب وإلحاح من الجمهور.
ومن جانبها، أضاءت الفنانة الكبيرة أسماء المنور خشبة المسرح بحضورها الآسر، وقدّمت باقة من الأغنيات المميزة التي تفاعل معها الجمهور بشكل كبير، وصفّق لها بحرارة مع كل وصلة، لتضيف بريقًا خاصًا إلى هذه الأمسية الاستثنائية.
كانت ليلة من ليالي العمر، جسّد فيها عبادي الجوهر معنى الفن الحقيقي وأثبت أنه أيقونة الموسيقى وأخطبوط العود الذي لا يضاهى، فيما منحت أسماء المنور الأمسية بعدًا جديدًا من التألق جعلها لوحة مكتملة الألوان والإحساس.
