
المصدر - في إنجاز غير مسبوق للتايكوندو العُماني، تألق البطل العماني نبراس بن محمد الطوقي بقوة على الساحة الدولية في رياضة التايكواندو بعد أن قفز إلى المركز 35 عالميًا في فئة الرجال، وفقًا لأحدث تصنيف صادر عن الاتحاد الدولي للتايكوندو، ليؤكد مكانته بين نخبة لاعبي العالم.
وتكمن أهمية هذا الإنجاز في كونه تحقق ضمن فئة الرجال، التي تُعد الأقوى والأكثر تنافسية، حيث تضم أبطال العالم والأولمبياد. بهذا التصنيف، يثبت نبراس أنه قادر على مجاراة أقوى المدارس العالمية، ويضع اسم السلطنة قائمة الابطال بين كبار اللعبة.
ويُسجل التاريخ الرياضي اسم نبراس الطوقي كأول لاعب عُماني محترف في رياضة التايكوندو، حيث يحترف حاليًا في نادي الحريق السعودي، وقد نجح خلال العام الماضي في تحقيق أكثر من ست ميداليات ملونة في بطولات إقليمية ودولية، من بينها ميداليات ذهبية وفضية وبرونزية، مما عزز من رصيده الفني ومهّد الطريق أمامه لدخول قائمة الثلاثينيات عالميًا.
وعلّق نبراس الطوقي على إنجازه قائلًا:“الحمد لله على هذا التصنيف الذي جاء بعد جهد وتضحيات كبيرة. وجودي بين أفضل لاعبي العالم شرف لي وأقدم هذا الإنجاز وهذا التتويج هدية لبلدي لعُمان الغالية، معربا عن طموحه في مواصلة التقدم وتمثيل السلطنة في منصات التتويج .وقال ان هذا الإنجاز هو بداية لرحلة أكبر أطمح من خلالها لرفع علم السلطنة في الأولمبياد.”
نبراس الطوقي، الذي أصبح قدوة ملهمة للأجيال الصاعدة، يجسد نموذجًا حيًا للإرادة والطموح، ويدعو الشباب العُماني إلى الإيمان بقدراتهم والسعي بثقة نحو العالمية.
من جانبه قال والد نبراس الطوقي إن هذا الإنجاز لم يأتي من فراغ بل جاء نتبجة للمثابرة والتدريب المستمر والمشاركة في البطولات المحلية والدولية والتي جلها كان للبطل نبراس حضورا بارزا . وقال إن طموحنا ان يواصل نبراس هذا التألق لمي يتمكن من بلوغ أولمبياد لوس أنجلوس 2028 بالولايات المتحدة الأمريكية وتمثيل سلطنة عُمان، يتوجب عليه تصدّر التصنيف الآسيوي في وزنه، وهو ما يستلزم مشاركات مستمرة في بطولات ومعسكرات دولية وإقليمية. وهذه المشاركات تحتاج إلى رعاية رسمية ودعم مؤسسي وشراكات من القطاع الخاص لتأمين النفقات الكبيرة الخاصة بالسفر والإعداد الفني، حتى يتحقق الحلم الكبير برؤية علم السلطنة مرفوعًا في أكبر المحافل الرياضية العالمية
وتكمن أهمية هذا الإنجاز في كونه تحقق ضمن فئة الرجال، التي تُعد الأقوى والأكثر تنافسية، حيث تضم أبطال العالم والأولمبياد. بهذا التصنيف، يثبت نبراس أنه قادر على مجاراة أقوى المدارس العالمية، ويضع اسم السلطنة قائمة الابطال بين كبار اللعبة.
ويُسجل التاريخ الرياضي اسم نبراس الطوقي كأول لاعب عُماني محترف في رياضة التايكوندو، حيث يحترف حاليًا في نادي الحريق السعودي، وقد نجح خلال العام الماضي في تحقيق أكثر من ست ميداليات ملونة في بطولات إقليمية ودولية، من بينها ميداليات ذهبية وفضية وبرونزية، مما عزز من رصيده الفني ومهّد الطريق أمامه لدخول قائمة الثلاثينيات عالميًا.
وعلّق نبراس الطوقي على إنجازه قائلًا:“الحمد لله على هذا التصنيف الذي جاء بعد جهد وتضحيات كبيرة. وجودي بين أفضل لاعبي العالم شرف لي وأقدم هذا الإنجاز وهذا التتويج هدية لبلدي لعُمان الغالية، معربا عن طموحه في مواصلة التقدم وتمثيل السلطنة في منصات التتويج .وقال ان هذا الإنجاز هو بداية لرحلة أكبر أطمح من خلالها لرفع علم السلطنة في الأولمبياد.”
نبراس الطوقي، الذي أصبح قدوة ملهمة للأجيال الصاعدة، يجسد نموذجًا حيًا للإرادة والطموح، ويدعو الشباب العُماني إلى الإيمان بقدراتهم والسعي بثقة نحو العالمية.
من جانبه قال والد نبراس الطوقي إن هذا الإنجاز لم يأتي من فراغ بل جاء نتبجة للمثابرة والتدريب المستمر والمشاركة في البطولات المحلية والدولية والتي جلها كان للبطل نبراس حضورا بارزا . وقال إن طموحنا ان يواصل نبراس هذا التألق لمي يتمكن من بلوغ أولمبياد لوس أنجلوس 2028 بالولايات المتحدة الأمريكية وتمثيل سلطنة عُمان، يتوجب عليه تصدّر التصنيف الآسيوي في وزنه، وهو ما يستلزم مشاركات مستمرة في بطولات ومعسكرات دولية وإقليمية. وهذه المشاركات تحتاج إلى رعاية رسمية ودعم مؤسسي وشراكات من القطاع الخاص لتأمين النفقات الكبيرة الخاصة بالسفر والإعداد الفني، حتى يتحقق الحلم الكبير برؤية علم السلطنة مرفوعًا في أكبر المحافل الرياضية العالمية