

المصدر -
قام مكتب وزارة البيئة والمياه والزراعة بمحافظة جدة، بتنفيذ مبادرة تطوعية إنسانية في مستشفى الملك عبدالعزيز بجدة بالتزامن مع اليوم العالمي للعمل الإنساني، تضمنت توزيع عدد من الشتلات على المرضى كرمز للعطاء والأمل وتجسيدًا لقيم الرحمة والتكافل الإنساني، مع رفع معنويات المرضى وإضفاء جو من التفاؤل خلال فترة العلاج.
وجاءت المبادرة بحضور نائب مدير مكتب وزارة البيئة والمياه والزراعة بمحافظة جدة، الأستاذة ريم باحمدين، ومساعد المشرف العام على المستشفى، الأستاذ موفق بن عبدالله الغامدي، حيث تم تقديم الشتلات للمرضى مع شرح مختصر عن أهمية النباتات في تحسين الحالة النفسية والجسدية، وتشجيعهم على العناية بها كرمز للنمو والتعافي.
وأكدت ريم باحمدين :
أن هذه المبادرة تعكس التزام مكتب جدة بالمشاركة الفاعلة في المبادرات الإنسانية، مشيرة إلى أن دمج العمل الإنساني مع الأنشطة البيئية يعزز الأثر الإيجابي، ويسهم في نشر ثقافة الرحمة والعطاء، ويحفز المجتمع على التفاعل مع المبادرات التطوعية والخيرية، بما يخدم الصحة النفسية والاجتماعية للمرضى.
وأضافت :أن المبادرة تهدف إلى تقديم الدعم النفسي للمرضى عبر الأنشطة البيئية، وتعزيز الوعي بأهمية العمل التطوعي والمساهمة في تحسين الحالة النفسية للمرضى، مؤكدة استمرار مكتب جدة في تنظيم مبادرات مماثلة لتعزيز التكافل الاجتماعي وخدمة المجتمع، بما يتماشى مع رسالة الوزارة في دمج البعد البيئي مع العمل الإنساني لخدمة كافة فئات المجتمع.
وجاءت المبادرة بحضور نائب مدير مكتب وزارة البيئة والمياه والزراعة بمحافظة جدة، الأستاذة ريم باحمدين، ومساعد المشرف العام على المستشفى، الأستاذ موفق بن عبدالله الغامدي، حيث تم تقديم الشتلات للمرضى مع شرح مختصر عن أهمية النباتات في تحسين الحالة النفسية والجسدية، وتشجيعهم على العناية بها كرمز للنمو والتعافي.
وأكدت ريم باحمدين :
أن هذه المبادرة تعكس التزام مكتب جدة بالمشاركة الفاعلة في المبادرات الإنسانية، مشيرة إلى أن دمج العمل الإنساني مع الأنشطة البيئية يعزز الأثر الإيجابي، ويسهم في نشر ثقافة الرحمة والعطاء، ويحفز المجتمع على التفاعل مع المبادرات التطوعية والخيرية، بما يخدم الصحة النفسية والاجتماعية للمرضى.
وأضافت :أن المبادرة تهدف إلى تقديم الدعم النفسي للمرضى عبر الأنشطة البيئية، وتعزيز الوعي بأهمية العمل التطوعي والمساهمة في تحسين الحالة النفسية للمرضى، مؤكدة استمرار مكتب جدة في تنظيم مبادرات مماثلة لتعزيز التكافل الاجتماعي وخدمة المجتمع، بما يتماشى مع رسالة الوزارة في دمج البعد البيئي مع العمل الإنساني لخدمة كافة فئات المجتمع.