

المصدر -
أطلق موسم جدة، يوم الأربعاء، وجهةً ترفيهية جديدة تحمل اسم "غابة العجائب"؛ وهي منطقة مغلقة ومكيَّفة بالكامل، مستوحاة من الغابات الغامضة وسحر الطبيعة البكر، لتوفر تجربةً غامرة تنقل الزوار إلى قلب الحياة البرية ضمن أجواء آمنة ومشوقة لجميع الفئات العمرية.
وتحتضن "غابة العجائب" باقة من الأنشطة التفاعلية والعروض الحية، وتتيح لقاءات مباشرة مع الحيوانات، ضمن تجربة ترفيهية متكاملة تمتد إلى مساحات متخصصة مثل "كهف الزواحف"، "حديقة الغزلان"، "تجربة السلاحف"، "لاونج القطط"، "حديقة الطيور"، و"المزرعة"، إلى جانب مناطق مميزة كـ"تجربة الليمور"، و"الميركات"، و"الحديقة السرية" التي تحتفي بالحيوانات النادرة، و"لوكا لاند" التي تجمع بين المرح والاستكشاف.
كما تشمل الفعاليات ورش عمل إبداعية، جلسات تفاعلية، عروضاً فنية وألعاب مهارية، إضافة إلى مناطق إطعام وتبني الحيوانات، ومرافق للتسوق والمطاعم، فضلاً عن "تجربة المشتل"، و"مسبح الكور"، والمسرح الحي الذي يبهج الزوار بعروضه اليومية.
وتعد المنطقة امتدادًا لرؤية موسم جدة في تقديم محتوى ترفيهي عالمي المستوى يعكس تنوعه، ويعزز من مكانة المدينة كوجهة رائدة للسياحة العائلية، عبر بيئة تفاعلية تحتضن الإبداع والمرح وتدعم السياحة الداخلية.

أطلق موسم جدة، يوم الأربعاء، وجهةً ترفيهية جديدة تحمل اسم "غابة العجائب"؛ وهي منطقة مغلقة ومكيَّفة بالكامل، مستوحاة من الغابات الغامضة وسحر الطبيعة البكر، لتوفر تجربةً غامرة تنقل الزوار إلى قلب الحياة البرية ضمن أجواء آمنة ومشوقة لجميع الفئات العمرية.
وتحتضن "غابة العجائب" باقة من الأنشطة التفاعلية والعروض الحية، وتتيح لقاءات مباشرة مع الحيوانات، ضمن تجربة ترفيهية متكاملة تمتد إلى مساحات متخصصة مثل "كهف الزواحف"، "حديقة الغزلان"، "تجربة السلاحف"، "لاونج القطط"، "حديقة الطيور"، و"المزرعة"، إلى جانب مناطق مميزة كـ"تجربة الليمور"، و"الميركات"، و"الحديقة السرية" التي تحتفي بالحيوانات النادرة، و"لوكا لاند" التي تجمع بين المرح والاستكشاف.
كما تشمل الفعاليات ورش عمل إبداعية، جلسات تفاعلية، عروضاً فنية وألعاب مهارية، إضافة إلى مناطق إطعام وتبني الحيوانات، ومرافق للتسوق والمطاعم، فضلاً عن "تجربة المشتل"، و"مسبح الكور"، والمسرح الحي الذي يبهج الزوار بعروضه اليومية.
وتعد المنطقة امتدادًا لرؤية موسم جدة في تقديم محتوى ترفيهي عالمي المستوى يعكس تنوعه، ويعزز من مكانة المدينة كوجهة رائدة للسياحة العائلية، عبر بيئة تفاعلية تحتضن الإبداع والمرح وتدعم السياحة الداخلية.
