

المصدر - وسط ترحيب بمشاركات مميزة لفريق صناع الايجابية التطوعي..
أقامت جمعية الشيخ عبد الهادي الهذلي – رحمه الله – مساء يوم الأربعاء الماضي 14 محرم 1447هـ، حفلها السنوي المميز في مكة المكرمة، بحضور جمع غفير من الأهالي والضيوف، إلى جانب مشاركة نخبة من الفنانين والإعلاميين الذين أضفوا على الحفل أجواءً من البهجة والوفاء.
وجاءت هذه الفعالية بتنظيم وإشراف الاستاذة خديجة نور الناشطة الاجتماعية والمتطوعة بالجمعية و فريق الإعلام السعودي، ومشاركة مجمع الحياة الطبي الذي قدم العديد من الخصومات على جميع الخدمات للمشاركين مجانا حيث بدأت الفعاليات بعد صلاة المغرب مباشرة، وتنوعت بين فقرات تراثية وفنية وتكريمية، كان الهدف منها إحياء ذكرى الشيخ الراحل عبد الهادي الهذلي، وتعزيز الدور المجتمعي والثقافي للجمعية.
وشهد الحفل حضورًا فنيًا لافتًا، حيث تألق على خشبة المسرح الفنان أحمد ديوان، إلى جانب الفنان القدير محمد نور، والكابتن جلال غربي، وكذلك الأستاذ إبراهيم أمير، والبطلة ملك محمد التي ألهمت الحضور بمشاركتها. كما شارك أيضًا الجسيس معتوق يماني، والجسيس تركي وزيرة بفقرات تراثية والعرض المرئي من تصميم المصممة رملة جبران وكتابة مقدمات الفقرات الاعلامية عائشة قوني أضفت على الأجواء روح الأصالة والانتماء. والاستاذ فهد بخيت سفير عتيبة الذي قدم باقات الورود لكل الحاضرين
وتضمن الحفل فقرات متنوعة شارك فيها الأطفال بملابسهم الشعبية، إلى جانب عروض فنية مستوحاة من الموروث الثقافي، أضفت جوًا من التفاعل والحماس بين الحضور، كما ساهم التنظيم المحترف في إبراز المناسبة بشكل راقٍ يعكس أهداف الجمعية وقيمها.
وفي بادرة كريمة، أقامت الجمعية مأدبة عشاء فاخرة للضيوف والحضور، في لفتة تعكس كرم الضيافة وأصالة المجتمع المكي، وكانت فرصة لتبادل الأحاديث واللقاءات بين المشاركين.
كما شهد الحفل فقرة تكريمية تم خلالها تقديم شهادات شكر ودروع تذكارية للمشاركين والداعمين من الفنانين والإعلاميين والمتطوعين، تقديرًا لعطائهم ودورهم في إنجاح هذه المناسبة المجتمعية.
وفي تصريح لأحد المنظمين من فريق الإعلام السعودي،قالت الاعلامية الأستاذة مريم الجهني: “إن هذا الحفل يأتي وفاءً للشيخ عبد الهادي – رحمه الله – الذي كان رمزًا للعطاء المجتمعي، ونحن نسعى سنويًا لتجديد العهد على نهجه عبر هذه المناسبات التي تجمع كل أطياف المجتمع في جو يسوده الاحترام والتقدير.”
يُذكر أن الجمعية بإدارة الاستاذة حصة القرشي تحرص كل عام على تنظيم هذا الحفل السنوي، ليس فقط كذكرى للراحل، بل كمحطة تجمع بين العمل الخيري، والاحتفاء بالتراث، ودعم الطاقات الشبابية والمواهب الفنية.



وجاءت هذه الفعالية بتنظيم وإشراف الاستاذة خديجة نور الناشطة الاجتماعية والمتطوعة بالجمعية و فريق الإعلام السعودي، ومشاركة مجمع الحياة الطبي الذي قدم العديد من الخصومات على جميع الخدمات للمشاركين مجانا حيث بدأت الفعاليات بعد صلاة المغرب مباشرة، وتنوعت بين فقرات تراثية وفنية وتكريمية، كان الهدف منها إحياء ذكرى الشيخ الراحل عبد الهادي الهذلي، وتعزيز الدور المجتمعي والثقافي للجمعية.
وشهد الحفل حضورًا فنيًا لافتًا، حيث تألق على خشبة المسرح الفنان أحمد ديوان، إلى جانب الفنان القدير محمد نور، والكابتن جلال غربي، وكذلك الأستاذ إبراهيم أمير، والبطلة ملك محمد التي ألهمت الحضور بمشاركتها. كما شارك أيضًا الجسيس معتوق يماني، والجسيس تركي وزيرة بفقرات تراثية والعرض المرئي من تصميم المصممة رملة جبران وكتابة مقدمات الفقرات الاعلامية عائشة قوني أضفت على الأجواء روح الأصالة والانتماء. والاستاذ فهد بخيت سفير عتيبة الذي قدم باقات الورود لكل الحاضرين
وتضمن الحفل فقرات متنوعة شارك فيها الأطفال بملابسهم الشعبية، إلى جانب عروض فنية مستوحاة من الموروث الثقافي، أضفت جوًا من التفاعل والحماس بين الحضور، كما ساهم التنظيم المحترف في إبراز المناسبة بشكل راقٍ يعكس أهداف الجمعية وقيمها.
وفي بادرة كريمة، أقامت الجمعية مأدبة عشاء فاخرة للضيوف والحضور، في لفتة تعكس كرم الضيافة وأصالة المجتمع المكي، وكانت فرصة لتبادل الأحاديث واللقاءات بين المشاركين.
كما شهد الحفل فقرة تكريمية تم خلالها تقديم شهادات شكر ودروع تذكارية للمشاركين والداعمين من الفنانين والإعلاميين والمتطوعين، تقديرًا لعطائهم ودورهم في إنجاح هذه المناسبة المجتمعية.
وفي تصريح لأحد المنظمين من فريق الإعلام السعودي،قالت الاعلامية الأستاذة مريم الجهني: “إن هذا الحفل يأتي وفاءً للشيخ عبد الهادي – رحمه الله – الذي كان رمزًا للعطاء المجتمعي، ونحن نسعى سنويًا لتجديد العهد على نهجه عبر هذه المناسبات التي تجمع كل أطياف المجتمع في جو يسوده الاحترام والتقدير.”
يُذكر أن الجمعية بإدارة الاستاذة حصة القرشي تحرص كل عام على تنظيم هذا الحفل السنوي، ليس فقط كذكرى للراحل، بل كمحطة تجمع بين العمل الخيري، والاحتفاء بالتراث، ودعم الطاقات الشبابية والمواهب الفنية.


