
المصدر - واس أكد صاحب السمو الملكي الأمير الدكتور فيصل بن مشعل بن سعود بن عبدالعزيز، أمير منطقة القصيم، أن تعزيز التخصصات التطبيقية والمهنية يمثل ركيزة أساسية لمواكبة متطلبات سوق العمل، مشيرًا إلى أن رؤية المملكة 2030 أولت اهتمامًا بالغًا بتطوير التعليم التقني والتطبيقي، باعتباره أحد مرتكزات التنمية ووسيلة فاعلة لخلق فرص وظيفية نوعية.
جاء ذلك خلال ترؤس سموه اجتماعًا عقد اليوم بمقر الإمارة، بحضور صاحب السمو الأمير فهد بن سعد بن فيصل بن سعد، نائب أمير المنطقة، ومعالي رئيس جامعة القصيم الدكتور محمد الشارخ، وعدد من مسؤولي الجامعة، لاستعراض برامج الكليات التطبيقية وتوجهاتها المستقبلية.
وتناول الاجتماع عرضًا تفصيليًا من مسؤولي الجامعة حول البرامج التطبيقية الحالية وخطط إطلاق تخصصات جديدة تستجيب لاحتياجات سوق العمل، وتدعم فرص التعليم النوعي والتوزيع الجغرافي المتوازن للخدمات التعليمية في مختلف محافظات المنطقة.
وأشاد سمو أمير القصيم بجهود الجامعة في ربط مخرجات التعليم بسوق العمل، مؤكدًا أهمية رفع كفاءة التدريب العملي، والتوسع في التخصصات التطبيقية، وتفعيل الشراكات مع القطاعين الحكومي والخاص لتخريج كوادر وطنية مؤهلة ومزودة بالمهارات العملية.
ونوّه سموه بالتنوع الاقتصادي الذي تتمتع به المنطقة، وما يتطلبه من برامج تعليمية متخصصة ترفد القطاعات الإنتاجية بالكفاءات الوطنية، داعيًا إلى تكامل الأدوار بين التعليم والاقتصاد وسوق العمل لتحقيق أهداف التنمية الشاملة.
جاء ذلك خلال ترؤس سموه اجتماعًا عقد اليوم بمقر الإمارة، بحضور صاحب السمو الأمير فهد بن سعد بن فيصل بن سعد، نائب أمير المنطقة، ومعالي رئيس جامعة القصيم الدكتور محمد الشارخ، وعدد من مسؤولي الجامعة، لاستعراض برامج الكليات التطبيقية وتوجهاتها المستقبلية.
وتناول الاجتماع عرضًا تفصيليًا من مسؤولي الجامعة حول البرامج التطبيقية الحالية وخطط إطلاق تخصصات جديدة تستجيب لاحتياجات سوق العمل، وتدعم فرص التعليم النوعي والتوزيع الجغرافي المتوازن للخدمات التعليمية في مختلف محافظات المنطقة.
وأشاد سمو أمير القصيم بجهود الجامعة في ربط مخرجات التعليم بسوق العمل، مؤكدًا أهمية رفع كفاءة التدريب العملي، والتوسع في التخصصات التطبيقية، وتفعيل الشراكات مع القطاعين الحكومي والخاص لتخريج كوادر وطنية مؤهلة ومزودة بالمهارات العملية.
ونوّه سموه بالتنوع الاقتصادي الذي تتمتع به المنطقة، وما يتطلبه من برامج تعليمية متخصصة ترفد القطاعات الإنتاجية بالكفاءات الوطنية، داعيًا إلى تكامل الأدوار بين التعليم والاقتصاد وسوق العمل لتحقيق أهداف التنمية الشاملة.