
المصدر - واس يُعدّ الضب العربي من الكائنات البرية الأصيلة في منطقة الحدود الشمالية، حيث يُشكّل عنصرًا مهمًا في المنظومة البيئية، ويسهم في حفظ التوازن الطبيعي عبر تغذيته على النباتات الحولية، واعتماده على العصارات النباتية كمصدر للماء، مما يساعد على تنظيم الغطاء النباتي.
وأوضح رئيس جمعية أمان البيئية ناصر المجلاد أن الضب العربي، الذي يمكن أن يصل طوله إلى 85 سم، يتميز بقدرته الفائقة على التكيّف مع بيئة الصحراء القاسية، من حرارة وجفاف، مشيرًا إلى أنه يُفضل التربة الصلبة المفتوحة، ويحفر جحورًا متعرجة يصل عمقها إلى 1.5 متر.
وأشار إلى أن أعداد الضب بدأت بالازدياد مجددًا، بفضل جهود المحميات الملكية وبرامج الاستدامة البيئية ضمن رؤية المملكة 2030، بعد أن كان مهددًا بالانقراض بفعل الصيد الجائر والجفاف، مؤكدًا أن هذه العودة تعكس نجاح السياسات البيئية في إعادة التوازن البيئي واستقرار الحياة الفطرية.
وأوضح رئيس جمعية أمان البيئية ناصر المجلاد أن الضب العربي، الذي يمكن أن يصل طوله إلى 85 سم، يتميز بقدرته الفائقة على التكيّف مع بيئة الصحراء القاسية، من حرارة وجفاف، مشيرًا إلى أنه يُفضل التربة الصلبة المفتوحة، ويحفر جحورًا متعرجة يصل عمقها إلى 1.5 متر.
وأشار إلى أن أعداد الضب بدأت بالازدياد مجددًا، بفضل جهود المحميات الملكية وبرامج الاستدامة البيئية ضمن رؤية المملكة 2030، بعد أن كان مهددًا بالانقراض بفعل الصيد الجائر والجفاف، مؤكدًا أن هذه العودة تعكس نجاح السياسات البيئية في إعادة التوازن البيئي واستقرار الحياة الفطرية.