

المصدر - دعت الهيئة العامة للعناية بشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي، قاصدي المسجد الحرام، إلى الالتزام بالتدابير الصحية والإرشادات الوقائية، بما يضمن أداء الشعائر في بيئة آمنة وصحية.
وشددت الهيئة على أهمية الالتزام بارتداء الكمامة، واستخدام المعقمات بشكل دوري، وغسل اليدين بانتظام، إلى جانب ضرورة استخدام الأدوات الشخصية وتجنب مشاركتها، وشرب كميات كافية من الماء لتفادي الجفاف، لاسيما في ظل ارتفاع درجات الحرارة.
كما أكدت الهيئة أهمية تجنب التزاحم عند مداخل ومخارج المسجد الحرام، والتوجه الفوري لأقرب مركز صحي في حال ظهور أي أعراض صحية، مع الالتزام بوضع النفايات في الأماكن المخصصة للمحافظة على نظافة وسلامة البيئة المحيطة.
وبيّنت الهيئة أن الرعاية الصحية متوفرة على مدار الساعة عبر ثلاثة مراكز طوارئ داخل المسجد الحرام، يديرها تجمع مكة المكرمة الصحي بالتعاون مع الهيئة، وهي: مركز طوارئ الحرم (1) بتوسعة الملك فهد (الدور الأول)، ومركز طوارئ الحرم (3) بالرواق السعودي – باب الصفا (سابقًا)، ومركز طوارئ الحرم (4) بجوار جسر أجياد.
وتأتي هذه التوجيهات حرصًا من الهيئة، وبتوجيهات القيادة الرشيدة – حفظها الله – على سلامة ضيوف الرحمن، وتوفير كافة الإمكانات التي تضمن لهم أداء مناسكهم بيسر وطمأنينة، في أجواء إيمانية تراعي أعلى معايير الصحة العامة.
وشددت الهيئة على أهمية الالتزام بارتداء الكمامة، واستخدام المعقمات بشكل دوري، وغسل اليدين بانتظام، إلى جانب ضرورة استخدام الأدوات الشخصية وتجنب مشاركتها، وشرب كميات كافية من الماء لتفادي الجفاف، لاسيما في ظل ارتفاع درجات الحرارة.
كما أكدت الهيئة أهمية تجنب التزاحم عند مداخل ومخارج المسجد الحرام، والتوجه الفوري لأقرب مركز صحي في حال ظهور أي أعراض صحية، مع الالتزام بوضع النفايات في الأماكن المخصصة للمحافظة على نظافة وسلامة البيئة المحيطة.
وبيّنت الهيئة أن الرعاية الصحية متوفرة على مدار الساعة عبر ثلاثة مراكز طوارئ داخل المسجد الحرام، يديرها تجمع مكة المكرمة الصحي بالتعاون مع الهيئة، وهي: مركز طوارئ الحرم (1) بتوسعة الملك فهد (الدور الأول)، ومركز طوارئ الحرم (3) بالرواق السعودي – باب الصفا (سابقًا)، ومركز طوارئ الحرم (4) بجوار جسر أجياد.
وتأتي هذه التوجيهات حرصًا من الهيئة، وبتوجيهات القيادة الرشيدة – حفظها الله – على سلامة ضيوف الرحمن، وتوفير كافة الإمكانات التي تضمن لهم أداء مناسكهم بيسر وطمأنينة، في أجواء إيمانية تراعي أعلى معايير الصحة العامة.