المستشفيات خارج الخدمة وعجز في الإمدادات الطبية والغذائية


المصدر -
تفاقمت الكارثة الإنسانية في غزة بعد مقتل 51 فلسطينياً وإصابة أكثر من 220 آخرين، نتيجة إطلاق الجيش الإسرائيلي النار على حشود تجمعوا قرب مركز لتوزيع المساعدات شرقي خان يونس. ووصفت فرق الدفاع المدني الحادث بأنه "مجزرة ضد الجياع"، في وقت لم تعد فيه مستشفيات شمال القطاع قادرة على العمل، بحسب منظمة الصحة العالمية.
وأوضح مسؤولون أن إطلاق النار بدأ من طائرات مسيرة تبعته قذائف أطلقتها دبابات إسرائيلية، مما أدى إلى سقوط عدد كبير من القتلى بينهم أطفال. المستشفيات، خاصة مستشفى ناصر، تعاني من الاكتظاظ ونقص الإمدادات الطبية، مما يهدد حياة الجرحى.
وأعلنت منظمة الصحة العالمية أن جميع المنشآت الصحية في شمال القطاع أصبحت خارج الخدمة باستثناء نقطة طبية تعمل جزئياً، وسط نقص حاد في علاجات سوء التغذية. وأشارت إلى تكرار سقوط ضحايا في مواقع توزيع المساعدات.
سياسياً، حسب ما أ‘لنه الناطق باسم وزارة الخارجية القطرية، ماجد الأنصاري تواصل قطر جهود الوساطة لوقف إطلاق النار، وسط دعوات دولية متزايدة للضغط على إسرائيل من أجل السماح بدخول المساعدات وتجنب استهداف المدنيين.
تفاقمت الكارثة الإنسانية في غزة بعد مقتل 51 فلسطينياً وإصابة أكثر من 220 آخرين، نتيجة إطلاق الجيش الإسرائيلي النار على حشود تجمعوا قرب مركز لتوزيع المساعدات شرقي خان يونس. ووصفت فرق الدفاع المدني الحادث بأنه "مجزرة ضد الجياع"، في وقت لم تعد فيه مستشفيات شمال القطاع قادرة على العمل، بحسب منظمة الصحة العالمية.
وأوضح مسؤولون أن إطلاق النار بدأ من طائرات مسيرة تبعته قذائف أطلقتها دبابات إسرائيلية، مما أدى إلى سقوط عدد كبير من القتلى بينهم أطفال. المستشفيات، خاصة مستشفى ناصر، تعاني من الاكتظاظ ونقص الإمدادات الطبية، مما يهدد حياة الجرحى.
وأعلنت منظمة الصحة العالمية أن جميع المنشآت الصحية في شمال القطاع أصبحت خارج الخدمة باستثناء نقطة طبية تعمل جزئياً، وسط نقص حاد في علاجات سوء التغذية. وأشارت إلى تكرار سقوط ضحايا في مواقع توزيع المساعدات.
سياسياً، حسب ما أ‘لنه الناطق باسم وزارة الخارجية القطرية، ماجد الأنصاري تواصل قطر جهود الوساطة لوقف إطلاق النار، وسط دعوات دولية متزايدة للضغط على إسرائيل من أجل السماح بدخول المساعدات وتجنب استهداف المدنيين.