

المصدر -
شهدت البورصات الأوروبية تراجعاً حاداً اليوم، متأثرة بالتصعيد العسكري المفاجئ في الشرق الأوسط، بعد تنفيذ إسرائيل هجمات جوية مكثفة على مواقع داخل إيران، شملت منشآت نووية وقادة عسكريين بارزين.
وتراجع مؤشر "ستوكس 600" الأوروبي بنسبة 0.98% ليغلق عند 543.54 نقطة، مسجلاً خامس خسارة يومية متتالية، في ظل موجة بيع واسعة دفعت المستثمرين إلى التوجه نحو أصول الملاذ الآمن مثل الذهب والدولار.
التوترات الجيوسياسية المتصاعدة زادت من حالة الحذر في الأسواق العالمية، التي تعاني أصلاً من تداعيات السياسات التجارية الأمريكية، مما عمّق المخاوف بشأن الاستقرار الاقتصادي العالمي.
وفي ظل تصاعد التوتر في منطقة الشرق الأوسط الغنية بالنفط، قفزت أسعار الخام بأكثر من 7%، ما انعكس إيجاباً على أسهم شركات الطاقة والدفاع. فقد ارتفع سهم "داسو للطيران" الفرنسية بنسبة 1.3%، وسهم "ليوناردو" الإيطالية بنسبة 2.3%.
في المقابل، تكبد قطاع الطيران خسائر فادحة، مع تراجع أسهم شركات مثل "لوفتهانزا" و"إيزي جيت" و"الخطوط الجوية البريطانية" بنسب تجاوزت 4%، نتيجة تجنب العديد من شركات الطيران المجال الجوي فوق إيران وإسرائيل.
ميدانياً، استيقظت إيران على دوي انفجارات عنيفة، أسفرت عن مقتل عدد من كبار القادة العسكريين، من بينهم رئيس الأركان اللواء محمد باقري، وقائد الحرس الثوري الجنرال حسين سلامي، إضافة إلى استهداف منشأة نطنز النووية، ما ينذر بتصعيد خطير قد يترك تداعيات طويلة الأمد على الأسواق العالمية.
وتراجع مؤشر "ستوكس 600" الأوروبي بنسبة 0.98% ليغلق عند 543.54 نقطة، مسجلاً خامس خسارة يومية متتالية، في ظل موجة بيع واسعة دفعت المستثمرين إلى التوجه نحو أصول الملاذ الآمن مثل الذهب والدولار.
التوترات الجيوسياسية المتصاعدة زادت من حالة الحذر في الأسواق العالمية، التي تعاني أصلاً من تداعيات السياسات التجارية الأمريكية، مما عمّق المخاوف بشأن الاستقرار الاقتصادي العالمي.
وفي ظل تصاعد التوتر في منطقة الشرق الأوسط الغنية بالنفط، قفزت أسعار الخام بأكثر من 7%، ما انعكس إيجاباً على أسهم شركات الطاقة والدفاع. فقد ارتفع سهم "داسو للطيران" الفرنسية بنسبة 1.3%، وسهم "ليوناردو" الإيطالية بنسبة 2.3%.
في المقابل، تكبد قطاع الطيران خسائر فادحة، مع تراجع أسهم شركات مثل "لوفتهانزا" و"إيزي جيت" و"الخطوط الجوية البريطانية" بنسب تجاوزت 4%، نتيجة تجنب العديد من شركات الطيران المجال الجوي فوق إيران وإسرائيل.
ميدانياً، استيقظت إيران على دوي انفجارات عنيفة، أسفرت عن مقتل عدد من كبار القادة العسكريين، من بينهم رئيس الأركان اللواء محمد باقري، وقائد الحرس الثوري الجنرال حسين سلامي، إضافة إلى استهداف منشأة نطنز النووية، ما ينذر بتصعيد خطير قد يترك تداعيات طويلة الأمد على الأسواق العالمية.