

المصدر - تقرير خاص بصحيفة غرب


من قلب سوق الغنم في الدمام وفي أجواء تسبق عيد الأضحى المبارك ١٤٤٦هـ، نرصد لكم حركة السوق وتغيّرات الأسعار واستعدادات المواطنين لشراء الأضاحي هنا تبدأ الحكاية بين همّة الراعي وحرص المشتري وتفاصيل موسم ينتظره الناس كل عام بروح من السرور والفرح.
مع اقتراب عيد الأضحى المبارك ١٤٤٦هـ، يشهد سوق الأغنام في الدمام نشاطًا متزايدًا
حيث يتوافد المواطنون والمقيمون لشراء الأضاحي وسط حركة تجارية نشطة تعكس الأجواء الاستعدادية للموسم السنوي.
يرصد السوق تغيّرات الأسعار التي تتفاوت وفقًا للعرض والطلب، حيث يشير التجار إلى أن هذا العام شهد استقرارًا نسبيًا في الأسعار مقارنةً بالعام الماضي، مع زيادة في الطلب على السلالات المحلية ذات الجودة العالية.
على الجانب الآخر، يحرص المشترون على انتقاء الأضحية بعناية، آخذين في الاعتبار صحة الحيوان وجودته، بينما يسعى الرعاة إلى توفير أفضل المواشي للمستهلكين، في مشهد يجمع بين تقاليد العيد وأصول التجارة الموسمية.
وفي ظل هذه الحركة، يؤكد التجار أن توفر الأغنام في السوق يلبي احتياجات المواطنين، مشيرين إلى وجود متابعة مستمرة لضمان جودة الأضاحي وتوافقها مع المعايير الشرعية والصحية، لتكتمل فرحة العيد بروح السنة والفرح التي يعيشها الجميع كل عام.
مع اقتراب عيد الأضحى المبارك ١٤٤٦هـ، يشهد سوق الأغنام في الدمام نشاطًا متزايدًا
حيث يتوافد المواطنون والمقيمون لشراء الأضاحي وسط حركة تجارية نشطة تعكس الأجواء الاستعدادية للموسم السنوي.
يرصد السوق تغيّرات الأسعار التي تتفاوت وفقًا للعرض والطلب، حيث يشير التجار إلى أن هذا العام شهد استقرارًا نسبيًا في الأسعار مقارنةً بالعام الماضي، مع زيادة في الطلب على السلالات المحلية ذات الجودة العالية.
على الجانب الآخر، يحرص المشترون على انتقاء الأضحية بعناية، آخذين في الاعتبار صحة الحيوان وجودته، بينما يسعى الرعاة إلى توفير أفضل المواشي للمستهلكين، في مشهد يجمع بين تقاليد العيد وأصول التجارة الموسمية.
وفي ظل هذه الحركة، يؤكد التجار أن توفر الأغنام في السوق يلبي احتياجات المواطنين، مشيرين إلى وجود متابعة مستمرة لضمان جودة الأضاحي وتوافقها مع المعايير الشرعية والصحية، لتكتمل فرحة العيد بروح السنة والفرح التي يعيشها الجميع كل عام.

