
المصدر - أفتتح القائد العام للقوات المسلحة العربية الليبية المشير أركان حرب، خليفة أبو القاسم حفتر، يوم أمس الثلاثاء، مدينة المشير خليفة حفتر العسكرية، بعرضٍ عسكري مُهيب، بمُشاركة كراديس رمزية من كافة الوحدات العسكرية في مشهدٍ مُهيب أظهرَ الجاهزية القِتالية للقوات المسلحة الليبية، جاء ذلك تزامنًا مع الذكرى الحادية عشرة لثورة الكرامة ضد الإرهاب.
بحضور رئيس مجلس النواب المُستشار عقيلة صالح، ورئيس الحكومة الليبية الدكتور أُسامة حمّاد، إلى جانب عدد من أعضاء مجلس النواب، ووزراء الحكومة، وقيادات القوات المُسلحة، وقيادات عسكرية ووفودٍ رسمية من الدُول العربية الشقيقة، والأجنبية الصديقة، والتي جاءت تُؤكدُ دعمها للمسار الأمني في ليبيا والجهود المبذولة لتحقيق الإستقرار، بما يعكس الإدراك الدولي لأهمية الدور الليبي في أمن المنطقة.
كما شاركت في مراسم الإفتتاح عددٌ من أُسر الشهداء الذين قدموا أرواحهم في سبيل إستقرار الوطن، وإزدهاره.
الجدير بالذكر أن مدينة المشير خليفة حفتر العسكرية، تُعدُّ من أكبر المُدن العسكرية على مستوى الإقليم، والتي تُعدُّ رمزًا حيًا للتكامل العسكري المتطور والقفزة النوعية في القدرات الدفاعية الليبية، حيث تضم ميدان رماية دولي وساحة تدريب تستوعب 10 آلاف جندي، وتمتد المدينة على مساحة شاسعة تتجاوز 6463 هكتارًا، وتصنف ضمن أكبر المدن العسكرية في القارة الإفريقية بقدرتها الإستيعابية التي تصل إلى 65 ألف جندي، وهو ما يضع ليبيا في مصاف الدول التي تمتلك بنية تحتية عسكرية حديثة ومتكاملة، ويعكس رؤية استراتيجية لتعزيز الأمن والاستقرار في المنطقة.
بحضور رئيس مجلس النواب المُستشار عقيلة صالح، ورئيس الحكومة الليبية الدكتور أُسامة حمّاد، إلى جانب عدد من أعضاء مجلس النواب، ووزراء الحكومة، وقيادات القوات المُسلحة، وقيادات عسكرية ووفودٍ رسمية من الدُول العربية الشقيقة، والأجنبية الصديقة، والتي جاءت تُؤكدُ دعمها للمسار الأمني في ليبيا والجهود المبذولة لتحقيق الإستقرار، بما يعكس الإدراك الدولي لأهمية الدور الليبي في أمن المنطقة.
كما شاركت في مراسم الإفتتاح عددٌ من أُسر الشهداء الذين قدموا أرواحهم في سبيل إستقرار الوطن، وإزدهاره.
الجدير بالذكر أن مدينة المشير خليفة حفتر العسكرية، تُعدُّ من أكبر المُدن العسكرية على مستوى الإقليم، والتي تُعدُّ رمزًا حيًا للتكامل العسكري المتطور والقفزة النوعية في القدرات الدفاعية الليبية، حيث تضم ميدان رماية دولي وساحة تدريب تستوعب 10 آلاف جندي، وتمتد المدينة على مساحة شاسعة تتجاوز 6463 هكتارًا، وتصنف ضمن أكبر المدن العسكرية في القارة الإفريقية بقدرتها الإستيعابية التي تصل إلى 65 ألف جندي، وهو ما يضع ليبيا في مصاف الدول التي تمتلك بنية تحتية عسكرية حديثة ومتكاملة، ويعكس رؤية استراتيجية لتعزيز الأمن والاستقرار في المنطقة.