

المصدر - في إطار تعزيز ملف الشراكات المُجتمعية، وتبادل المنافع المُشتركة، أبرّمت جمعية إعلاميي القنفذة "حروف صحفية" مُمثلةً في رئيس مجلس إدارتها الدكتور أحمد المعشي اليوم الثلاثاء بمقر الجمعية، مُذكرة تعاون وشراكة مُجتمعية بالجمعية الزراعية بمحافظة القنفذة مُمثلةً في رئيس مجلس إدارتها الشيخ أحمد بن علي الكناني، بحضور نائب رئيس مجلسها الأُستاذ سليمان المعيدي.
وتُعدُّ هذه الشراكة المُجتمعية، واحدةً من النماذج المهمة للتكامل بين القطاعات المختلفة في خدمة المجتمع، وتكمن أهميتها في عدة جوانب، من أبرزها:
1. رفع الوعي المجتمعي:-
تقوم الجمعية الإعلامية بدور فعال في نشر المعرفة الزراعية من خلال الوسائط الإعلامية المختلفة (الإذاعة، التلفزيون، وسائل التواصل، المطبوعات).
توعية المزارعين والجمهور بأهمية الممارسات الزراعية الحديثة، وحماية البيئة، وترشيد استخدام المياه والمبيدات.
2. نقل الخبرات والممارسات الناجحة:-
الإعلام يُسهم في تسليط الضوء على التجارب الناجحة للمزارعين والمشاريع الزراعية الرائدة، ما يشجع الآخرين على الاقتداء بها.
نقل الابتكارات والتقنيات الحديثة المستخدمة في الزراعة من خلال تقارير، مقابلات، أو حملات إعلامية.
3. تمكين المزارعين وتعزيز دورهم:-
توفير منصة إعلامية للمزارعين للتعبير عن قضاياهم وتحدياتهم، وبالتالي إيصال صوتهم لصنّاع القرار.
دعم قضاياهم إعلامياً لتحقيق الاستجابة المطلوبة من الجهات الرسمية.
4. الترويج للمنتجات الزراعية:-
تسويق المنتجات المحلية عبر الحملات الإعلامية، مما يفتح أسواقاً جديدة للمزارعين.
تعزيز ثقافة “المنتج المحلي” والاعتماد على الزراعة الوطنية.
5. دعم التنمية الريفية:-
تسليط الضوء على احتياجات المناطق الزراعية والريفية، ما يدفع الجهات المختصة لتحسين البنية التحتية والخدمات.
تشجيع الشباب على العمل في القطاع الزراعي من خلال إعلام إيجابي وملهم.
6. مواجهة الشائعات والمفاهيم الخاطئة:-
الإعلام يمكنه التصدي للمعلومات المغلوطة حول المنتجات الزراعية أو الممارسات الزراعية، وذلك بالتنسيق مع الخبراء من الجمعية الزراعية.
7. تنظيم حملات ومبادرات مشتركة:-
تنفيذ حملات توعوية مشتركة حول قضايا مثل: الزراعة العضوية، مكافحة التصحر، الأمن الغذائي، الزراعة الذكية.
تنظيم فعاليات مجتمعية تجمع بين التثقيف الإعلامي والمحتوى الزراعي.
وتُعدُّ هذه الشراكة المُجتمعية، واحدةً من النماذج المهمة للتكامل بين القطاعات المختلفة في خدمة المجتمع، وتكمن أهميتها في عدة جوانب، من أبرزها:
1. رفع الوعي المجتمعي:-
تقوم الجمعية الإعلامية بدور فعال في نشر المعرفة الزراعية من خلال الوسائط الإعلامية المختلفة (الإذاعة، التلفزيون، وسائل التواصل، المطبوعات).
توعية المزارعين والجمهور بأهمية الممارسات الزراعية الحديثة، وحماية البيئة، وترشيد استخدام المياه والمبيدات.
2. نقل الخبرات والممارسات الناجحة:-
الإعلام يُسهم في تسليط الضوء على التجارب الناجحة للمزارعين والمشاريع الزراعية الرائدة، ما يشجع الآخرين على الاقتداء بها.
نقل الابتكارات والتقنيات الحديثة المستخدمة في الزراعة من خلال تقارير، مقابلات، أو حملات إعلامية.
3. تمكين المزارعين وتعزيز دورهم:-
توفير منصة إعلامية للمزارعين للتعبير عن قضاياهم وتحدياتهم، وبالتالي إيصال صوتهم لصنّاع القرار.
دعم قضاياهم إعلامياً لتحقيق الاستجابة المطلوبة من الجهات الرسمية.
4. الترويج للمنتجات الزراعية:-
تسويق المنتجات المحلية عبر الحملات الإعلامية، مما يفتح أسواقاً جديدة للمزارعين.
تعزيز ثقافة “المنتج المحلي” والاعتماد على الزراعة الوطنية.
5. دعم التنمية الريفية:-
تسليط الضوء على احتياجات المناطق الزراعية والريفية، ما يدفع الجهات المختصة لتحسين البنية التحتية والخدمات.
تشجيع الشباب على العمل في القطاع الزراعي من خلال إعلام إيجابي وملهم.
6. مواجهة الشائعات والمفاهيم الخاطئة:-
الإعلام يمكنه التصدي للمعلومات المغلوطة حول المنتجات الزراعية أو الممارسات الزراعية، وذلك بالتنسيق مع الخبراء من الجمعية الزراعية.
7. تنظيم حملات ومبادرات مشتركة:-
تنفيذ حملات توعوية مشتركة حول قضايا مثل: الزراعة العضوية، مكافحة التصحر، الأمن الغذائي، الزراعة الذكية.
تنظيم فعاليات مجتمعية تجمع بين التثقيف الإعلامي والمحتوى الزراعي.