

المصدر -
فرضت الولايات المتحدة رسومًا جمركية بنسبة 25% على قطع غيار السيارات المستوردة يوم السبت، مما يُؤدي إلى ارتفاع حاد في أسعار السيارات الجديدة والمستعملة، بالإضافة إلى أسعار الإصلاحات والتأمين، الأمريكية.
وأوضحت الصحيفة أن هذه الرسوم الجمركية الأخيرة، التي أمر بها الرئيس ترامب في مارس تأتي في إطار خطته لتعزيز التصنيع المحلي، بعد فرض رسوم بنسبة 25% على السيارات المستوردة والتي دخلت حيز التنفيذ في أوائل أبريل.
وستكون لهذه الجولة الثانية من الرسوم الجمركية على قطع الغيار المستوردة تأثيرًا أوسع نطاقًا، نظرًا لأن حتى السيارات المصنوعة في الولايات المتحدة غالبًا ما تحتوي على محركات أو نواقل حركة أو بطاريات أو مكونات أخرى مُصنّعة في دول أخرى.
وصرحت الإدارة يوم الثلاثاء بأن الرسوم الجمركية تهدف إلى "حماية الأمن القومي من خلال تحفيز إنتاج السيارات المحلي وتقليل اعتماد الولايات المتحدة على واردات السيارات الأجنبية وقطع غيارها".
وأوضحت "نيويورك تايمز" أن الرسوم الجمركية على قطع الغيار لن تُطبق على المكونات من كندا أو المكسيك طالما أن هذه السلع تُلبي متطلبات اتفاقية التجارة الحرة لأمريكا الشمالية التي تم التفاوض عليها خلال ولاية ترامب الأولى. من بين أمور أخرى، يشترط هذا الاتفاق أن تكون نسبة مئوية دنيا من مكونات قطع غيار السيارات من داخل أمريكا الشمالية.
كما أعلنت الإدارة أن قطع غيار السيارات المستوردة لن تخضع لرسوم أخرى، مثل تلك المفروضة على الألومنيوم والصلب. وستُعفى الشركات المصنعة للسيارات في الولايات المتحدة لمدة عامين من دفع جزء من الرسوم الجمركية على قطع الغيار المستوردة.
وأوضحت الصحيفة أن هذه الرسوم الجمركية الأخيرة، التي أمر بها الرئيس ترامب في مارس تأتي في إطار خطته لتعزيز التصنيع المحلي، بعد فرض رسوم بنسبة 25% على السيارات المستوردة والتي دخلت حيز التنفيذ في أوائل أبريل.
وستكون لهذه الجولة الثانية من الرسوم الجمركية على قطع الغيار المستوردة تأثيرًا أوسع نطاقًا، نظرًا لأن حتى السيارات المصنوعة في الولايات المتحدة غالبًا ما تحتوي على محركات أو نواقل حركة أو بطاريات أو مكونات أخرى مُصنّعة في دول أخرى.
وصرحت الإدارة يوم الثلاثاء بأن الرسوم الجمركية تهدف إلى "حماية الأمن القومي من خلال تحفيز إنتاج السيارات المحلي وتقليل اعتماد الولايات المتحدة على واردات السيارات الأجنبية وقطع غيارها".
وأوضحت "نيويورك تايمز" أن الرسوم الجمركية على قطع الغيار لن تُطبق على المكونات من كندا أو المكسيك طالما أن هذه السلع تُلبي متطلبات اتفاقية التجارة الحرة لأمريكا الشمالية التي تم التفاوض عليها خلال ولاية ترامب الأولى. من بين أمور أخرى، يشترط هذا الاتفاق أن تكون نسبة مئوية دنيا من مكونات قطع غيار السيارات من داخل أمريكا الشمالية.
كما أعلنت الإدارة أن قطع غيار السيارات المستوردة لن تخضع لرسوم أخرى، مثل تلك المفروضة على الألومنيوم والصلب. وستُعفى الشركات المصنعة للسيارات في الولايات المتحدة لمدة عامين من دفع جزء من الرسوم الجمركية على قطع الغيار المستوردة.