

المصدر -
حذرت الولايات المتحدة الأمريكية رعاياها من السفر إلى الشطر الهندى من إقليم كشمير، أو التواجد فى نطاق عشرة كيلومترات من الحدود الهندية الباكستانية، وذلك عقب الهجوم المسلح الذى استهدف عددا من السياح فى الإقليم، وأودى بحياة 26 شخصا على الأقل.
وأفادت وزارة الخارجية الأمريكية - في بيان نقلته قناة "إن دي تي في" الهندية اليوم الخميس، "من المحتمل وقوع هجمات إرهابية واضطرابات مدنية في إقليم كشمير، لذا يرجى عدم السفر إلى هذه المنطقة".
وحث البيان الرعايا الأمريكيين على تجنب التواجد في نطاق عشرة كيلومترات من الحدود الهندية الباكستانية خشية نشوب صراع مسلح.
وكانت الهند قد أعلنت مؤخرا خفض مستوى العلاقات الدبلوماسية مع باكستان، وتعليق العمل بمعاهدة تقاسم مياه نهر السند المبرمة عام 1960، وإغلاق المعبر الحدودي الرئيسي بين البلدين، حيث حملت إسلام آباد مسئولية الهجوم الذي وقع في منطقة باهالجام بالشطر الهندي من إقليم كشمير.
وفى سياق متصل تعهد رئيس الوزراء الهندي ناريندرا مودي، اليوم الخميس، بإنزال أشد العقاب على المسئولين عن الهجوم المسلح الذي أودى بحياة 26 شخصا على الأقل في إقليم كشمير.
وقال مودي - في أول خطاب يلقيه منذ الهجوم، ونقلته شبكة (تشانيل نيوز آشيا) - "أقول للعالم أجمع، ستحدد الهند هوية منفذي الهجوم ومن يدعمهم، وستتعقبهم وتحاسبهم".
ويعد هذا الهجوم الأكثر دموية الذي تشهده المنطقة منذ عام 2000، وقد وصفه مودي بأنه "فعل شنيع"، فيما أعربت العديد من الدول عن إدانتها للهجوم الذي استهدف مجموعة من السياح في وادي بيساران جنوبي إقليم كشمير.
لم تعلن بعد أي جهة مسئوليتها عن الهجوم، فيما تشهد المنطقة تمردا مستمرا منذ عام 1989، رغم تراجع وتيرة العنف في السنوات القليلة الماضية.
وأفادت وزارة الخارجية الأمريكية - في بيان نقلته قناة "إن دي تي في" الهندية اليوم الخميس، "من المحتمل وقوع هجمات إرهابية واضطرابات مدنية في إقليم كشمير، لذا يرجى عدم السفر إلى هذه المنطقة".
وحث البيان الرعايا الأمريكيين على تجنب التواجد في نطاق عشرة كيلومترات من الحدود الهندية الباكستانية خشية نشوب صراع مسلح.
وكانت الهند قد أعلنت مؤخرا خفض مستوى العلاقات الدبلوماسية مع باكستان، وتعليق العمل بمعاهدة تقاسم مياه نهر السند المبرمة عام 1960، وإغلاق المعبر الحدودي الرئيسي بين البلدين، حيث حملت إسلام آباد مسئولية الهجوم الذي وقع في منطقة باهالجام بالشطر الهندي من إقليم كشمير.
وفى سياق متصل تعهد رئيس الوزراء الهندي ناريندرا مودي، اليوم الخميس، بإنزال أشد العقاب على المسئولين عن الهجوم المسلح الذي أودى بحياة 26 شخصا على الأقل في إقليم كشمير.
وقال مودي - في أول خطاب يلقيه منذ الهجوم، ونقلته شبكة (تشانيل نيوز آشيا) - "أقول للعالم أجمع، ستحدد الهند هوية منفذي الهجوم ومن يدعمهم، وستتعقبهم وتحاسبهم".
ويعد هذا الهجوم الأكثر دموية الذي تشهده المنطقة منذ عام 2000، وقد وصفه مودي بأنه "فعل شنيع"، فيما أعربت العديد من الدول عن إدانتها للهجوم الذي استهدف مجموعة من السياح في وادي بيساران جنوبي إقليم كشمير.
لم تعلن بعد أي جهة مسئوليتها عن الهجوم، فيما تشهد المنطقة تمردا مستمرا منذ عام 1989، رغم تراجع وتيرة العنف في السنوات القليلة الماضية.