

المصدر - 


يواصل مزاد الإبل بمنطقة الجوف في نسخته الثانية، المقام بمحافظة دومة الجندل، فعالياته وسط حضور وتفاعل لافت من الزوار والمشاركين من مختلف مناطق المملكة، حيث يشهد الحدث إقبالًا كبيرًا من ملاك الإبل والمستثمرين والمهتمين بالتراث والثقافة.
ويتضمن المزاد باقة من الفعاليات المتنوعة، في مقدمتها صفقات بيع وشراء الإبل التي تُعرض خلالها نخبة من السلالات الأصيلة، إلى جانب الأركان التراثية، ومعارض منتجات الإبل ومشتقاتها، وأركان الأسر المنتجة التي تقدم مشغولات يدوية ومأكولات شعبية تعبّر عن هوية المنطقة.
وأوضح المهندس سميحان الشمري، رئيس بلدية محافظة دومة الجندل والرئيس التنفيذي للمزاد، أن الفعاليات المصاحبة تتنوع ما بين العروض الشعبية، والأنشطة الثقافية والتوعوية، والبرامج الترفيهية المخصصة للأطفال، بالإضافة إلى مناطق مهيأة للجلوس وتناول الطعام وسط أجواء تراثية ممتعة، مؤكدًا أن المزاد يُعد منصة حيوية لتعزيز التواصل بين المهتمين ودعم الحركة التجارية المرتبطة بالإبل.
ويستمر المزاد في استقبال زواره يوميًا، مقدمًا تجربة تراثية واقتصادية متكاملة، تعكس مكانة الإبل في الثقافة السعودية، وتُسهم في إبراز مقومات منطقة الجوف، التي تجمع بين التاريخ العريق والمواقع السياحية المتميزة.
ويتضمن المزاد باقة من الفعاليات المتنوعة، في مقدمتها صفقات بيع وشراء الإبل التي تُعرض خلالها نخبة من السلالات الأصيلة، إلى جانب الأركان التراثية، ومعارض منتجات الإبل ومشتقاتها، وأركان الأسر المنتجة التي تقدم مشغولات يدوية ومأكولات شعبية تعبّر عن هوية المنطقة.
وأوضح المهندس سميحان الشمري، رئيس بلدية محافظة دومة الجندل والرئيس التنفيذي للمزاد، أن الفعاليات المصاحبة تتنوع ما بين العروض الشعبية، والأنشطة الثقافية والتوعوية، والبرامج الترفيهية المخصصة للأطفال، بالإضافة إلى مناطق مهيأة للجلوس وتناول الطعام وسط أجواء تراثية ممتعة، مؤكدًا أن المزاد يُعد منصة حيوية لتعزيز التواصل بين المهتمين ودعم الحركة التجارية المرتبطة بالإبل.
ويستمر المزاد في استقبال زواره يوميًا، مقدمًا تجربة تراثية واقتصادية متكاملة، تعكس مكانة الإبل في الثقافة السعودية، وتُسهم في إبراز مقومات منطقة الجوف، التي تجمع بين التاريخ العريق والمواقع السياحية المتميزة.


