

المصدر - 
وقَّعت جامعة الأميرة نورة بنت عبدالرحمن، ووزارة البلديات والإسكان، اليوم الأحد 23 مارس 2025م، مذكرة تفاهم، بحضور معالي رئيسة جامعة الأميرة نورة، الدكتورة إيناس بنت سليمان العيسى، وذلك في مقر الجامعة.
ومثَّلت جامعة الأميرة نورة بنت عبدالرحمن في توقيع المذكرة، وكيلة الجامعة للشؤون الأكاديمية، الدكتورة فرح العسكر، بينما مثَّل وزارة البلديات والإسكان، وكيل الإسكان التنموي في الوزارة، الأستاذ طلال الخنيني.
تهدف المذكرة إلى تعزيز التعاون المشترك بين الطرفين، وتبادل الخبرات والتجارب، وتحقيق الأهداف المشتركة، بما يعزز إسهاماتهما في تحقيق مستهدفات رؤية السعودية 2030.
وتشمل مجالات التفاهم؛ تقديم الأبحاث والدراسات لتطوير جودة الحياة والإسكان التنموي، وتنفيذ البرامج التدريبية والتطويرية، وتبادل الخبرات والمعرفة، والاستفادة من البرامج الأكاديمية. كما يشمل التعاون دعم جائزة الأميرة نورة للتميُّز النسائي بإتاحة مجال يُعنى بدور المرأة في الإسكان التنموي، بالإضافة إلى المساهمة في ابتكار مشاريع تنموية في القطاعين الإسكاني والبلدي التنموي.
ويأتي توقيع مذكرة التفاهم في إطار حرص جامعة الأميرة نورة، ووزارة البلديات والإسكان، على تعزيز التعاون في مجالات التعليم، والبحث العلمي، والابتكار، بما يسهم في تحقيق أثر مستدام في المجتمع، ودفع عجلة التنمية الوطنية، وتمكين القطاع غير الربحي لخدمة المجتمع.
ومثَّلت جامعة الأميرة نورة بنت عبدالرحمن في توقيع المذكرة، وكيلة الجامعة للشؤون الأكاديمية، الدكتورة فرح العسكر، بينما مثَّل وزارة البلديات والإسكان، وكيل الإسكان التنموي في الوزارة، الأستاذ طلال الخنيني.
تهدف المذكرة إلى تعزيز التعاون المشترك بين الطرفين، وتبادل الخبرات والتجارب، وتحقيق الأهداف المشتركة، بما يعزز إسهاماتهما في تحقيق مستهدفات رؤية السعودية 2030.
وتشمل مجالات التفاهم؛ تقديم الأبحاث والدراسات لتطوير جودة الحياة والإسكان التنموي، وتنفيذ البرامج التدريبية والتطويرية، وتبادل الخبرات والمعرفة، والاستفادة من البرامج الأكاديمية. كما يشمل التعاون دعم جائزة الأميرة نورة للتميُّز النسائي بإتاحة مجال يُعنى بدور المرأة في الإسكان التنموي، بالإضافة إلى المساهمة في ابتكار مشاريع تنموية في القطاعين الإسكاني والبلدي التنموي.
ويأتي توقيع مذكرة التفاهم في إطار حرص جامعة الأميرة نورة، ووزارة البلديات والإسكان، على تعزيز التعاون في مجالات التعليم، والبحث العلمي، والابتكار، بما يسهم في تحقيق أثر مستدام في المجتمع، ودفع عجلة التنمية الوطنية، وتمكين القطاع غير الربحي لخدمة المجتمع.
