

المصدر -
شهدت مبادرة "مركاز البلد الأمين"، أمس، توقيع عقد المحفظة الإعلانية لمكة المكرمة (الحزمة الأولى) بقيمة تتجاوز 600 مليون بين شركة البلد الأمين الذراع التنموي والاستثماري لأمانة العاصمة المقدسة وشركة روتانا ساينز. كما تم توقيع عدد من الشراكات مع 21 جهة شريكة وراعية وداعمة لمبادرة مركاز البلد الأمين، بحضور معالي وزير البلديات والإسكان ماجد بن عبدالله الحقيل، ومعالي أمين العاصمة المقدسة مساعد بن عبدالعزيز الداود،
ؤأكد المشرف العام ورئيس اللجنة التنظيمية لمركاز البلد الأمين، ضيف الله الخزمري، أن مكة تجمع بين التشريف والتكليف، مما يجعل خدمتها ونشر قصتها مسؤولية الجميع، مضيفاً إن “مركاز البلد الأمين يجسد هذا الإرث برؤية حديثة، تجمع الماضي بالحاضر والمستقبل، ليكون ملتقى للإبداع والتطوير.”
وأشار إلى أن الملتقى، منذ موسمه الأول، أصبح حدثًا بارزًا بفضل منجزاته وشراكاته النوعية، وأثره المستدام المستمد من بركة مكة وفضلها.
وتهدف المبادرة إلى تعزيز تبادل الآراء والخبرات، وإيجاد بيئة مشجعة على التعاون، وفتح آفاق الشراكات والفرص الاستثمارية والتنموية، بما يسهم في رفع جودة الحياة وتحسين منظومة الخدمات في مكة المكرمة. كما تستهدف المبادرة تحقيق التكامل بين القطاعين الحكومي والخاص والقطاع غير الربحي، مع خلق فرص نوعية لدعم ريادة الأعمال، حيث توفر الحدث فرص شراكة لأكثر من 20 شركة ناشئة ومتوسطة مع الجهات الحكومية والقطاع الخاص.
وتستهدف المبادرة هذا العام حضور أكثر من 13 ألف زائر، وتتمتع بدعم أكثر من 21 جهة راعية تمثل مختلف القطاعات، إضافةً إلى مشاركة أكثر من 35 جهة حكومية وخاصة وغير ربحية، ما يعزز من تأثير الحدث وفاعليته في تحقيق أهدافه التنموية. كما تتيح المبادرة فرص عمل مؤقتة، حيث توفر أكثر من 180 وظيفة خلال فترة الفعالية، إلى جانب مشاركة أكثر من 18 منصة إعلامية محلية وعالمية لنقل وتغطية النقاشات والفعاليات التي تتناول أبرز المحاور التنموية والاجتماعية والثقافية.
وتشمل جلسات المركاز العديد من النقاشات الفكرية حول مبادرات التطوير والتقنيات الحديثة، إضافة إلى تسليط الضوء على خدمات الحج والعمرة، وحكايا الشعر والأدب، وتراث المملكة وتاريخها العريق، في مشهد ثقافي يعكس مكانة مكة المكرمة كوجهة عالمية تجمع بين القدسية والتميز، وتسعى إلى تعزيز تجربة الحياة فيها، وجعلها مدينة نابضة بالحيوية والإبداع، تحتضن إرثها الثقافي العريق بأبهى صوره، مع إيجاد فرص واعدة تحقق عوائد اقتصادية، مجتمعية وثقافية مستدامة ذات قيمة أصيلة، تترجم رؤى القيادة إلى واقع ملموس.
ؤأكد المشرف العام ورئيس اللجنة التنظيمية لمركاز البلد الأمين، ضيف الله الخزمري، أن مكة تجمع بين التشريف والتكليف، مما يجعل خدمتها ونشر قصتها مسؤولية الجميع، مضيفاً إن “مركاز البلد الأمين يجسد هذا الإرث برؤية حديثة، تجمع الماضي بالحاضر والمستقبل، ليكون ملتقى للإبداع والتطوير.”
وأشار إلى أن الملتقى، منذ موسمه الأول، أصبح حدثًا بارزًا بفضل منجزاته وشراكاته النوعية، وأثره المستدام المستمد من بركة مكة وفضلها.
وتهدف المبادرة إلى تعزيز تبادل الآراء والخبرات، وإيجاد بيئة مشجعة على التعاون، وفتح آفاق الشراكات والفرص الاستثمارية والتنموية، بما يسهم في رفع جودة الحياة وتحسين منظومة الخدمات في مكة المكرمة. كما تستهدف المبادرة تحقيق التكامل بين القطاعين الحكومي والخاص والقطاع غير الربحي، مع خلق فرص نوعية لدعم ريادة الأعمال، حيث توفر الحدث فرص شراكة لأكثر من 20 شركة ناشئة ومتوسطة مع الجهات الحكومية والقطاع الخاص.
وتستهدف المبادرة هذا العام حضور أكثر من 13 ألف زائر، وتتمتع بدعم أكثر من 21 جهة راعية تمثل مختلف القطاعات، إضافةً إلى مشاركة أكثر من 35 جهة حكومية وخاصة وغير ربحية، ما يعزز من تأثير الحدث وفاعليته في تحقيق أهدافه التنموية. كما تتيح المبادرة فرص عمل مؤقتة، حيث توفر أكثر من 180 وظيفة خلال فترة الفعالية، إلى جانب مشاركة أكثر من 18 منصة إعلامية محلية وعالمية لنقل وتغطية النقاشات والفعاليات التي تتناول أبرز المحاور التنموية والاجتماعية والثقافية.
وتشمل جلسات المركاز العديد من النقاشات الفكرية حول مبادرات التطوير والتقنيات الحديثة، إضافة إلى تسليط الضوء على خدمات الحج والعمرة، وحكايا الشعر والأدب، وتراث المملكة وتاريخها العريق، في مشهد ثقافي يعكس مكانة مكة المكرمة كوجهة عالمية تجمع بين القدسية والتميز، وتسعى إلى تعزيز تجربة الحياة فيها، وجعلها مدينة نابضة بالحيوية والإبداع، تحتضن إرثها الثقافي العريق بأبهى صوره، مع إيجاد فرص واعدة تحقق عوائد اقتصادية، مجتمعية وثقافية مستدامة ذات قيمة أصيلة، تترجم رؤى القيادة إلى واقع ملموس.