

المصدر -
يُمثِّل اليوم العالمي الذي تحتفي به دول العالم ومن ضمنها المملكة في 3 مارس من كل عام؛ إثراءً للتنوع الأحيائي وأهميته في حياة الإنسان، ومدى الحاجة لتكثيف الجهود لحماية الحياة الفطرية والمحافظة عليها والحد من الأنشطة الضارة ذات التأثيرات السلبية اقتصاديًا وبيئيًا واجتماعيًا؛ وذلك من خلال العديد من الفعاليات المتنوعة والأنشطة إلى تكريس مبدأ الشـراكة مـن أجل المحافظة على الحياة الفطرية مع جميع الجهات ذات العلاقة والرسائل التوعوية لتعظيم الأثر المنشود.
ودأب المركز الوطني لتنمية الحياة الفطرية انطلاقًا من دوره بصفته مظلة وطنية لقطاع الحياة الفطرية على الاحتفاء بالمناسبة العالمية بشكل سنوي؛ وذلك لإبراز دوره في إنعاش هذا التنوع الأحيائي والمحافظـة علـى الحيـاة الفطريـة؛ إضافة إلى الاهتمام بالدراسات الاستكشافية، حيث يأتي اليوم العالمي للحياة الفطرية لربط الإنسان بالطبيعة، ومدى الحاجة لتكثيف الجهود لحماية الحياة الفطرية والمحافظة عليها، والحد من الأنشطة الضارة ذات التأثيرات السلبية اقتصاديًا وبيئيًا واجتماعيًا، وهو الأمر الذي يزيد فرص الاستدامة البيئية بشكل عام بوصف التوعية البيئية حجر الأساس في تحسين التوازن البيئي.
ويحرص المركز من خلال جهوده على تحقيق شراكة هادفة ومستدامة مع مختلف الجهات المعنية بالبيئة للمحافظة على الحياة الفطرية في المملكة، حيث قطع شوطًا كبيرًا في الوصول لمستهدفاته في هذا المجال، ولا يزال يعمل لمزيد من جعل الحياة الفطرية والمحافظة عليه أسلوب حياة لدى أفراد المجتمع.
يذكر أن الجمعية العامة للأمم المتحدة في اجتماعها الـ 68 بتاريخ 20 ديسمبر 2013م أقرت الثالث من شهر مارس من كل عام يومًا عالميًا للحياة الفطرية وهو يوافق نفس اليوم الذي تم فيه اعتماد اتفاقية تنظيم الاتجار في الكائنات الفطرية النباتية والحيوانية المهددة بالانقراض ومنتجاتها (سايتس) عام 1973م التي دخلت حيز التنفيذ في الأول من يوليو عام 1975م.
ودأب المركز الوطني لتنمية الحياة الفطرية انطلاقًا من دوره بصفته مظلة وطنية لقطاع الحياة الفطرية على الاحتفاء بالمناسبة العالمية بشكل سنوي؛ وذلك لإبراز دوره في إنعاش هذا التنوع الأحيائي والمحافظـة علـى الحيـاة الفطريـة؛ إضافة إلى الاهتمام بالدراسات الاستكشافية، حيث يأتي اليوم العالمي للحياة الفطرية لربط الإنسان بالطبيعة، ومدى الحاجة لتكثيف الجهود لحماية الحياة الفطرية والمحافظة عليها، والحد من الأنشطة الضارة ذات التأثيرات السلبية اقتصاديًا وبيئيًا واجتماعيًا، وهو الأمر الذي يزيد فرص الاستدامة البيئية بشكل عام بوصف التوعية البيئية حجر الأساس في تحسين التوازن البيئي.
ويحرص المركز من خلال جهوده على تحقيق شراكة هادفة ومستدامة مع مختلف الجهات المعنية بالبيئة للمحافظة على الحياة الفطرية في المملكة، حيث قطع شوطًا كبيرًا في الوصول لمستهدفاته في هذا المجال، ولا يزال يعمل لمزيد من جعل الحياة الفطرية والمحافظة عليه أسلوب حياة لدى أفراد المجتمع.
يذكر أن الجمعية العامة للأمم المتحدة في اجتماعها الـ 68 بتاريخ 20 ديسمبر 2013م أقرت الثالث من شهر مارس من كل عام يومًا عالميًا للحياة الفطرية وهو يوافق نفس اليوم الذي تم فيه اعتماد اتفاقية تنظيم الاتجار في الكائنات الفطرية النباتية والحيوانية المهددة بالانقراض ومنتجاتها (سايتس) عام 1973م التي دخلت حيز التنفيذ في الأول من يوليو عام 1975م.