المصدر -
بدايةً، أخبرنا عن بداياتك في عالم المسرح والسينما. كيف بدأت رحلتك الفنية؟
•البداية كانت من المسرح المدرسي، حيث كنت أشارك في العروض التمثيلية البسيطة. لكن شغفي الحقيقي بالمسرح ظهر عندما التحقت بإحدى ورش العمل المسرحية في الجامعة، وهناك اكتشفت عشقي للكتابة والتمثيل. بعد ذلك، بدأت أشارك في عروض مسرحية محلية، ومع الوقت، تطور الأمر إلى كتابة سيناريوهات للأعمال المسرحية والتلفزيونية.
ما الذي جذبك إلى المسرح بشكل خاص؟
•المسرح له سحر خاص، فهو مساحة حية للتفاعل المباشر مع الجمهور. شعرت أن المسرح هو المكان الذي أستطيع فيه التعبير عن أفكاري ومشاعري بشكل صادق. كما أن التحدي الذي يقدمه المسرح، سواء في الأداء أو الكتابة، يجعلني أتطور باستمرار.
كونك كاتب سيناريو أيضًا، كيف تصف دور الكتابة في عملك كممثل؟
•الكتابة والتمثيل يكملان بعضهما البعض. عندما أكتب، أفكر دائمًا في كيفية تقديم الشخصيات بأفضل طريقة، وعندما أمثل، أعيش ما كتبته. هذا التوازن يساعدني على فهم الشخصيات بعمق، سواء كنت على خشبة المسرح أو خلف الكواليس.
من أين تستوحي أفكارك عند كتابة السيناريو؟
• أستوحي أفكاري من الحياة اليومية، من قصص الناس، ومن الأحداث الاجتماعية والسياسية التي تؤثر في مجتمعنا. أحاول دائمًا تسليط الضوء على القضايا التي تهم الشباب والمجتمع ككل، وأستخدم الفن كوسيلة لنقل رسالة هادفة.
ما هو التحدي الأكبر الذي واجهته في مشوارك الفني؟
•أكبر التحديات كانت البداية. أن تُثبت نفسك كممثل شاب وكاتب سيناريو في وسط مليء بالمواهب ليس بالأمر السهل. لكن مع المثابرة والدعم من عائلتي وأصدقائي، استطعت أن أشق طريقي تدريجيًا.
ما هي أحلامك المستقبلية في عالم الفن؟
• أحلم بتقديم أعمال تصل إلى الجمهور العربي بشكل أوسع، وأن أتمكن من إنتاج عمل مسرحي ضخم يحمل رسائل اجتماعية وإنسانية. كما أطمح إلى العمل على مشاريع سينمائية تُظهر هويتنا الثقافية وتعكس قصصنا الحقيقية.
ما هي النصيحة التي توجهها للشباب الطموحين في مجال الفن؟
• النصيحة الأهم هي الإيمان بالنفس وعدم التردد في السعي وراء الأحلام. الطريق لن يكون سهلاً، لكن مع العمل الجاد والتعلم المستمر، يمكن تحقيق المستحيل. وأؤكد أن الفن يحتاج إلى الصبر والشغف الحقيقي ليُزهر.
هل لديك اعمال عن قريبا نعم لدي مسرحية بطولتي أنا والفنانة روتانا عادل
تدور أحداث المسرحية عن لبناني بسعودية وقصة حياتو وسيتم عرضها قريبا فى القنصليه البنانيه بجدة
•البداية كانت من المسرح المدرسي، حيث كنت أشارك في العروض التمثيلية البسيطة. لكن شغفي الحقيقي بالمسرح ظهر عندما التحقت بإحدى ورش العمل المسرحية في الجامعة، وهناك اكتشفت عشقي للكتابة والتمثيل. بعد ذلك، بدأت أشارك في عروض مسرحية محلية، ومع الوقت، تطور الأمر إلى كتابة سيناريوهات للأعمال المسرحية والتلفزيونية.
ما الذي جذبك إلى المسرح بشكل خاص؟
•المسرح له سحر خاص، فهو مساحة حية للتفاعل المباشر مع الجمهور. شعرت أن المسرح هو المكان الذي أستطيع فيه التعبير عن أفكاري ومشاعري بشكل صادق. كما أن التحدي الذي يقدمه المسرح، سواء في الأداء أو الكتابة، يجعلني أتطور باستمرار.
كونك كاتب سيناريو أيضًا، كيف تصف دور الكتابة في عملك كممثل؟
•الكتابة والتمثيل يكملان بعضهما البعض. عندما أكتب، أفكر دائمًا في كيفية تقديم الشخصيات بأفضل طريقة، وعندما أمثل، أعيش ما كتبته. هذا التوازن يساعدني على فهم الشخصيات بعمق، سواء كنت على خشبة المسرح أو خلف الكواليس.
من أين تستوحي أفكارك عند كتابة السيناريو؟
• أستوحي أفكاري من الحياة اليومية، من قصص الناس، ومن الأحداث الاجتماعية والسياسية التي تؤثر في مجتمعنا. أحاول دائمًا تسليط الضوء على القضايا التي تهم الشباب والمجتمع ككل، وأستخدم الفن كوسيلة لنقل رسالة هادفة.
ما هو التحدي الأكبر الذي واجهته في مشوارك الفني؟
•أكبر التحديات كانت البداية. أن تُثبت نفسك كممثل شاب وكاتب سيناريو في وسط مليء بالمواهب ليس بالأمر السهل. لكن مع المثابرة والدعم من عائلتي وأصدقائي، استطعت أن أشق طريقي تدريجيًا.
ما هي أحلامك المستقبلية في عالم الفن؟
• أحلم بتقديم أعمال تصل إلى الجمهور العربي بشكل أوسع، وأن أتمكن من إنتاج عمل مسرحي ضخم يحمل رسائل اجتماعية وإنسانية. كما أطمح إلى العمل على مشاريع سينمائية تُظهر هويتنا الثقافية وتعكس قصصنا الحقيقية.
ما هي النصيحة التي توجهها للشباب الطموحين في مجال الفن؟
• النصيحة الأهم هي الإيمان بالنفس وعدم التردد في السعي وراء الأحلام. الطريق لن يكون سهلاً، لكن مع العمل الجاد والتعلم المستمر، يمكن تحقيق المستحيل. وأؤكد أن الفن يحتاج إلى الصبر والشغف الحقيقي ليُزهر.
هل لديك اعمال عن قريبا نعم لدي مسرحية بطولتي أنا والفنانة روتانا عادل
تدور أحداث المسرحية عن لبناني بسعودية وقصة حياتو وسيتم عرضها قريبا فى القنصليه البنانيه بجدة