المصدر -
في أجواء أدبية مفعمة بالشغف والإبداع، شهد معرض جدة الدولي للكتاب “جدة تقرأ” يومًا مميزًا بإطلاق كتاب “غادة وحضن الذكريات” للكاتب محمود عبد الجواد. هذا العمل الأدبي، الذي يعد تحفة فنية تحمل بين طياتها حكاية إنسانية عميقة، جذب أنظار الزوار ومحبي الأدب من مختلف الأعمار والخلفيات.
غادة وحضن الذكريات ليس مجرد كتاب؛ بل هو رحلة وجدانية تأخذ القارئ في أعماق تجربة إنسانية مؤثرة، مستعرضةً ذكريات الكاتب مع زوجته الراحلة غادة، وما تخللها من مواقف مليئة بالحب، الصبر، والتحدي خلال رحلتها مع المرض. يهدف الكتاب إلى إيصال رسالة أمل وتفاؤل، تؤكد على جمال الذكريات وقدرتها على مواساة القلوب وإلهام النفوس.
خلال حفل التدشين، ألقى الكاتب محمود عبد الجواد كلمة مؤثرة أعرب فيها عن شكره العميق لهيئة الادب والنشر والترجمة و لكل من دعمه في رحلته الأدبية، مشددًا على أهمية الكتابة كوسيلة للتعبير عن الأحاسيس وتجسيد التجارب الحياتية. كما عبر عن سعادته بتواجده في معرض جدة الدولي للكتاب، الذي يعتبر منصة متميزة لتعزيز التواصل الثقافي بين المؤلفين والقراء.
وقد شهد حفل التوقيع إقبالًا كبيرًا من الزوار الذين حرصوا على اقتناء نسختهم من الكتاب، إلى جانب مشاركة الكاتب حوارات حول الكتاب وأهدافه. وأكد الحاضرون أن “غادة وحضن الذكريات” لامس قلوبهم بطريقة فريدة، وأثار لديهم الرغبة في استرجاع ذكرياتهم الخاصة وتقدير اللحظات الجميلة التي عاشوها.
معرض جدة الدولي للكتاب “جدة تقرأ” أثبت مرة أخرى أنه منصة حيوية لدعم المواهب الأدبية وإبراز الأصوات الجديدة في عالم الأدب. ويعد إطلاق كتاب “غادة وحضن الذكريات” أحد أبرز الأحداث التي ستبقى عالقة في ذاكرة الحضور.
المعرض في سطور:
يُعد معرض جدة الدولي للكتاب واحدًا من أبرز التظاهرات الثقافية في المملكة العربية السعودية، ويجمع بين نخبة من الأدباء والمثقفين من جميع أنحاء العالم. يتميز ببرامجه الثقافية المتنوعة التي تهدف إلى تشجيع القراءة وتعزيز التواصل الثقافي.
ختامًا:
“غادة وحضن الذكريات” ليس مجرد كتاب، بل هو دعوة لاسترجاع الذكريات، تقدير اللحظات، واكتشاف الأمل في أحلك الظروف
غادة وحضن الذكريات ليس مجرد كتاب؛ بل هو رحلة وجدانية تأخذ القارئ في أعماق تجربة إنسانية مؤثرة، مستعرضةً ذكريات الكاتب مع زوجته الراحلة غادة، وما تخللها من مواقف مليئة بالحب، الصبر، والتحدي خلال رحلتها مع المرض. يهدف الكتاب إلى إيصال رسالة أمل وتفاؤل، تؤكد على جمال الذكريات وقدرتها على مواساة القلوب وإلهام النفوس.
خلال حفل التدشين، ألقى الكاتب محمود عبد الجواد كلمة مؤثرة أعرب فيها عن شكره العميق لهيئة الادب والنشر والترجمة و لكل من دعمه في رحلته الأدبية، مشددًا على أهمية الكتابة كوسيلة للتعبير عن الأحاسيس وتجسيد التجارب الحياتية. كما عبر عن سعادته بتواجده في معرض جدة الدولي للكتاب، الذي يعتبر منصة متميزة لتعزيز التواصل الثقافي بين المؤلفين والقراء.
وقد شهد حفل التوقيع إقبالًا كبيرًا من الزوار الذين حرصوا على اقتناء نسختهم من الكتاب، إلى جانب مشاركة الكاتب حوارات حول الكتاب وأهدافه. وأكد الحاضرون أن “غادة وحضن الذكريات” لامس قلوبهم بطريقة فريدة، وأثار لديهم الرغبة في استرجاع ذكرياتهم الخاصة وتقدير اللحظات الجميلة التي عاشوها.
معرض جدة الدولي للكتاب “جدة تقرأ” أثبت مرة أخرى أنه منصة حيوية لدعم المواهب الأدبية وإبراز الأصوات الجديدة في عالم الأدب. ويعد إطلاق كتاب “غادة وحضن الذكريات” أحد أبرز الأحداث التي ستبقى عالقة في ذاكرة الحضور.
المعرض في سطور:
يُعد معرض جدة الدولي للكتاب واحدًا من أبرز التظاهرات الثقافية في المملكة العربية السعودية، ويجمع بين نخبة من الأدباء والمثقفين من جميع أنحاء العالم. يتميز ببرامجه الثقافية المتنوعة التي تهدف إلى تشجيع القراءة وتعزيز التواصل الثقافي.
ختامًا:
“غادة وحضن الذكريات” ليس مجرد كتاب، بل هو دعوة لاسترجاع الذكريات، تقدير اللحظات، واكتشاف الأمل في أحلك الظروف