المصدر -
في بادرةٍ إنسانيةٍ تُجسد فضل العطاء وروح التآخي، تبرع الأستاذ راشد الشهري، معلم التربية البدنية في ثانوية الأمير مقرن بأحد رفيدة، بكليته لإنقاذ ابن أخيه البالغ من العمر 12 عامًا الطفل (عامر) الذي عانى من فشل كلوي أنهك جسده وأثقل عليه.
وجاءت العملية التي أُجريت بنجاح في مستشفى التخصصي بالرياض لتعيد الأمل والحياة للطفل بعد معاناةٍ طويلة. ويعكس هذا التبرع الكريم قول الله تعالى: “ومن أحياها فكأنما أحيا الناس جميعًا”، حيث يعبر عن أسمى معاني الرحمة والتضحية من أجل إنقاذ حياة إنسان.
ويُعد التبرع بالأعضاء من أعظم وأشرف صور العطاء، فهو يُعيد الأمل لقلوب أرهقها المرض، ويسهم في تخفيف الألم عن أشخاصٍ لا يملكون سوى الدعاء والأمل. ويجسد الأستاذ راشد الشهري بهذا العطاء النبيل نموذجًا يُحتذى به في المجتمع، ويُعبر عن مدى عمق الترابط الأسري والتآزر الذي تميز به مجتمعنا.
وجاءت العملية التي أُجريت بنجاح في مستشفى التخصصي بالرياض لتعيد الأمل والحياة للطفل بعد معاناةٍ طويلة. ويعكس هذا التبرع الكريم قول الله تعالى: “ومن أحياها فكأنما أحيا الناس جميعًا”، حيث يعبر عن أسمى معاني الرحمة والتضحية من أجل إنقاذ حياة إنسان.
ويُعد التبرع بالأعضاء من أعظم وأشرف صور العطاء، فهو يُعيد الأمل لقلوب أرهقها المرض، ويسهم في تخفيف الألم عن أشخاصٍ لا يملكون سوى الدعاء والأمل. ويجسد الأستاذ راشد الشهري بهذا العطاء النبيل نموذجًا يُحتذى به في المجتمع، ويُعبر عن مدى عمق الترابط الأسري والتآزر الذي تميز به مجتمعنا.