د. دعد قرقوط أخصائية النساء والولادة بمستشفيات الحمادي:
المصدر -
ونصحت د.دعد قرقوط أفضائية النساء والولادة المتشفيات الحمادى الزوجان بشكل خاص بعدم التأخر عن سن الخامسة والثلاثين،حيث أثبتت الدراسات أن نسبة الولادات الباكرة تزيد بالأعمار المتقدمة،وأيضاً نسبة الوزن المتدنى للجنين تزيد أي أن أوزانهم أقل من ٢,٥ كيلو غرام،وأيضاً تزيد نسبة دخول الأجنة إلى غرفة الرعاية الخاصة بعد الولادة،ولهذا ننصح لمن يزيد أعمارهم عن الثلاثين بألا يتأخرن عن الإنجاب، كما ينصح الزوجين حديثي الزواج أو المقبلين على الزواج أن لا يأجلن أو يتأخرن الحمل.
وشددت أخصائية النساء والولادة بالحمادي على ضرورة أخذ استشارة الطبيب المختص إن كان للزوجة أو الزوج على السواء،وعند اتخاذ قرار تأخر الحمل أن تعرض الزوجة والزوج أنفسهم على استشارى أمراض النساء،ويتم إجراء تأخير الحمل تحت إشراف الطبيب،وأحياناً يقر الطبيب أن الزوجة سليمة ولا يوجد أي ضرر من تأجيلها للحمل، ولكن قد تكمن خطورة التأجيل إذا كان الزوج يعاني من بعض المشاكل فيجب أن يسرع بعلاجها حتى لا يتأخر الحمل أكثرمن اللازم.
وأكدت د.دعد قرقوط أخصائية النساء والولادة بمستشفيات الحمادي مجدداً أن تأخير الحمل لعدة أشهر أو سنة ليس فيه خطورة على إمكانية الحمل عندما يريد الزوجين ضمن شروط أن يكون الزوجان خاليين من أي مشاكل قد تؤدي إلى تأخر الحمل وتأخير فرص الإنجاب، مشيرة إلى أنه يوجد حالات عديدة ننصح فيها بعدم التأخر لتجنب مخاطر صعوبة الحمل بالنسبة للزوجين.
وأوضحت د.دعد قرقوط أخصائية النساء والولادة بالحمادي الفحوصات المهمة التي يجب إجراءها أو الكشف عنها،وذلك على النحو التالي:
أولاً:للزوج فحص شامل.
ثانياً:الزوجة إجراء فحوصات:
١-الكشف عن اضطراب هرمونات مثل:الغدة الدرقية.
٢-تحاليل لنفي وجود تكيسات المبايض.
٣-إضطراب الغدة النخامية المسؤولة عن إفراز هرمونات الأنوثة،والإباضة من المبايض.
٤-ومن أهم التحاليل التى يمكن إجراءها،هي:إجراء تحليل مخزون وفير وجيد من البويضات،حيث يوجد حالات قليلة جداً قد يكون المخزون منها قليل،وهذه الحالات تكون الخصوبة قليلة،ولهذا بالنهاية ننصح بعدم تأجيل الحمل الأول، ونأخذ بالاعتبار العمر بالدرجة الأولى وصحة الزوجين بالدرجة الثانية.
قالت الدكتورة دعد قرقوط أخصائية أمراض النساء والولادة بمستشفيات الحمادي بالرياض أن تأجيل الحمل لعدة أشهر أو سنة،وحتى سنتين ليس فيه خطورة. على إمكانية الحمل عندما يريد الزوجان ذلك،لكن القلق والتفكير والتوتر يؤثر سلباً على انتظام الدورة وبالتالي على الإباضة.
ونصحت د.دعد قرقوط أفضائية النساء والولادة المتشفيات الحمادى الزوجان بشكل خاص بعدم التأخر عن سن الخامسة والثلاثين،حيث أثبتت الدراسات أن نسبة الولادات الباكرة تزيد بالأعمار المتقدمة،وأيضاً نسبة الوزن المتدنى للجنين تزيد أي أن أوزانهم أقل من ٢,٥ كيلو غرام،وأيضاً تزيد نسبة دخول الأجنة إلى غرفة الرعاية الخاصة بعد الولادة،ولهذا ننصح لمن يزيد أعمارهم عن الثلاثين بألا يتأخرن عن الإنجاب، كما ينصح الزوجين حديثي الزواج أو المقبلين على الزواج أن لا يأجلن أو يتأخرن الحمل.
وشددت أخصائية النساء والولادة بالحمادي على ضرورة أخذ استشارة الطبيب المختص إن كان للزوجة أو الزوج على السواء،وعند اتخاذ قرار تأخر الحمل أن تعرض الزوجة والزوج أنفسهم على استشارى أمراض النساء،ويتم إجراء تأخير الحمل تحت إشراف الطبيب،وأحياناً يقر الطبيب أن الزوجة سليمة ولا يوجد أي ضرر من تأجيلها للحمل، ولكن قد تكمن خطورة التأجيل إذا كان الزوج يعاني من بعض المشاكل فيجب أن يسرع بعلاجها حتى لا يتأخر الحمل أكثرمن اللازم.
وأكدت د.دعد قرقوط أخصائية النساء والولادة بمستشفيات الحمادي مجدداً أن تأخير الحمل لعدة أشهر أو سنة ليس فيه خطورة على إمكانية الحمل عندما يريد الزوجين ضمن شروط أن يكون الزوجان خاليين من أي مشاكل قد تؤدي إلى تأخر الحمل وتأخير فرص الإنجاب، مشيرة إلى أنه يوجد حالات عديدة ننصح فيها بعدم التأخر لتجنب مخاطر صعوبة الحمل بالنسبة للزوجين.
وأوضحت د.دعد قرقوط أخصائية النساء والولادة بالحمادي الفحوصات المهمة التي يجب إجراءها أو الكشف عنها،وذلك على النحو التالي:
أولاً:للزوج فحص شامل.
ثانياً:الزوجة إجراء فحوصات:
١-الكشف عن اضطراب هرمونات مثل:الغدة الدرقية.
٢-تحاليل لنفي وجود تكيسات المبايض.
٣-إضطراب الغدة النخامية المسؤولة عن إفراز هرمونات الأنوثة،والإباضة من المبايض.
٤-ومن أهم التحاليل التى يمكن إجراءها،هي:إجراء تحليل مخزون وفير وجيد من البويضات،حيث يوجد حالات قليلة جداً قد يكون المخزون منها قليل،وهذه الحالات تكون الخصوبة قليلة،ولهذا بالنهاية ننصح بعدم تأجيل الحمل الأول، ونأخذ بالاعتبار العمر بالدرجة الأولى وصحة الزوجين بالدرجة الثانية.