المصدر -
شارك " المركز الوطني للثروة السمكية" في فعالية يوم الأبحاث التنظيمية 2024 م ، في نسخته الرابعة، والتي نظمتها الهيئة العامة للغذاء والدواء ، وكانت بحضور معالي الرئيس التنفيذي للهيئة الأستاذ الدكتور هشام بن سعد الجضعي، وعدد من المسؤولين، وذلك في مقرها الرئيس بالرياض.
يأتي ذلك انطلاقًا من خطتها الإستراتيجية في دعم البحث والابتكار، وتطوير المنظومة الرقابية، لتحقيق رؤيتها في أن تكون هيئةً رائدةً عالميًا تستند إلى أُسس علمية لتعزيز وحماية الصحة العامة.
من جهته أكد مدير عام المركز الوطني للثروة السمكية المهندس رياض بن حسين الفقيه ان المركز حرص على المشاركة في هذه الفعالية حيث ان المركز يهدف الى تطوير استدامة ونمو صناعة الاستزراع السمكي وتنفيذ البرامج البحثية على جميع الأنواع الملائمة للزراعة من الأسماك البحرية او المياه الداخلية والربيان ، وتوطين صناعات الاستزراع السمكي .
وأضاف" الفقيه" ان المركز الوطني للثروة السمكية يحرص على أن يكون عالي الكفاءة وقادر على توفير الخبرة والمشورة والمساهمة في تقديم التقنيات الحديثة في عمليات الاستزراع المائي ، وذلك عبر إقامة الورش والندوات الارشادية الفنية والزيارات الميدانية وتقديم الاستشارات لأصحاب مشاريع الاستزراع والمربين والهواة والمهتمين من افراد المجتمع .
فالمركز الوطني للثروة السمكية يقوم بدور حلقة الوصل بين المراكز البحثية العالمية والجهات المستهدفة العاملة في قطاع الثروة السمكية في المملكة ، وقال ان من يعمل في مجال التطوير والابتكار البحثي يقوم بدور محوري بالاطلاع على حال القطاع بمختلف مكوناته ودراسة الظواهر والصعوبات التي تعترض العاملين في القطاع ونقلها إلى الجهات المختصة داخل الوزارة , وذلك للاستفادة من تلك التوصيات العلمية والعملية في ممارسة عملهم كما يقومون أيضا بنقل الخبرات والمهارات اللازمة للتعامل مع المعدات والأجهزة الحديثة في جميع المجالات التي تتعلق بالقطاع السمكي وذلك لرفع كفاءة العمل والانتاج لديهم،
وتأتي هذه الفعالية انطلاقًا من دور تحفيز البيئة البحثية، وسعيًا لتعزيز الخبرات البحثية وتوطين العمل البحثي.
يذكر ان بلغ عدد الأبحاث المقبولة في النسخة الرابعة من يوم الأبحاث التنظيمية 139 بحثًا مقدما من عدة جهات تضمنت الهيئة العامة للغذاء والدواء و وزارة البيئة والمياه والزراعة ومركز الملك عبدالله العالمي للأبحاث الطبية (كيمارك)، وجامعة الملك عبدالعزيز، وجامعة الأميرة نورة بنت عبدالرحمن، وجامعة الملك سعود بن عبدالعزيز للعلوم الصحية، ومدينة الملك عبدالعزيز للعلوم والتقنية، ومدينة الملك عبدالله الطبية، و جامعة الملك فيصل، وجامعة الملك سعود، كما تضمنت الفعاليات عدد من الجلسات الحوارية لمناقشة الابحاث والاستفادة من الخبرات البحثية.
يأتي ذلك انطلاقًا من خطتها الإستراتيجية في دعم البحث والابتكار، وتطوير المنظومة الرقابية، لتحقيق رؤيتها في أن تكون هيئةً رائدةً عالميًا تستند إلى أُسس علمية لتعزيز وحماية الصحة العامة.
من جهته أكد مدير عام المركز الوطني للثروة السمكية المهندس رياض بن حسين الفقيه ان المركز حرص على المشاركة في هذه الفعالية حيث ان المركز يهدف الى تطوير استدامة ونمو صناعة الاستزراع السمكي وتنفيذ البرامج البحثية على جميع الأنواع الملائمة للزراعة من الأسماك البحرية او المياه الداخلية والربيان ، وتوطين صناعات الاستزراع السمكي .
وأضاف" الفقيه" ان المركز الوطني للثروة السمكية يحرص على أن يكون عالي الكفاءة وقادر على توفير الخبرة والمشورة والمساهمة في تقديم التقنيات الحديثة في عمليات الاستزراع المائي ، وذلك عبر إقامة الورش والندوات الارشادية الفنية والزيارات الميدانية وتقديم الاستشارات لأصحاب مشاريع الاستزراع والمربين والهواة والمهتمين من افراد المجتمع .
فالمركز الوطني للثروة السمكية يقوم بدور حلقة الوصل بين المراكز البحثية العالمية والجهات المستهدفة العاملة في قطاع الثروة السمكية في المملكة ، وقال ان من يعمل في مجال التطوير والابتكار البحثي يقوم بدور محوري بالاطلاع على حال القطاع بمختلف مكوناته ودراسة الظواهر والصعوبات التي تعترض العاملين في القطاع ونقلها إلى الجهات المختصة داخل الوزارة , وذلك للاستفادة من تلك التوصيات العلمية والعملية في ممارسة عملهم كما يقومون أيضا بنقل الخبرات والمهارات اللازمة للتعامل مع المعدات والأجهزة الحديثة في جميع المجالات التي تتعلق بالقطاع السمكي وذلك لرفع كفاءة العمل والانتاج لديهم،
وتأتي هذه الفعالية انطلاقًا من دور تحفيز البيئة البحثية، وسعيًا لتعزيز الخبرات البحثية وتوطين العمل البحثي.
يذكر ان بلغ عدد الأبحاث المقبولة في النسخة الرابعة من يوم الأبحاث التنظيمية 139 بحثًا مقدما من عدة جهات تضمنت الهيئة العامة للغذاء والدواء و وزارة البيئة والمياه والزراعة ومركز الملك عبدالله العالمي للأبحاث الطبية (كيمارك)، وجامعة الملك عبدالعزيز، وجامعة الأميرة نورة بنت عبدالرحمن، وجامعة الملك سعود بن عبدالعزيز للعلوم الصحية، ومدينة الملك عبدالعزيز للعلوم والتقنية، ومدينة الملك عبدالله الطبية، و جامعة الملك فيصل، وجامعة الملك سعود، كما تضمنت الفعاليات عدد من الجلسات الحوارية لمناقشة الابحاث والاستفادة من الخبرات البحثية.