المصدر -
( الكتاب هو تربة العلم التي تنبت وتزهر معرفة، وعسير بجمالها وثقافتها وفنونها تحفز على الإبداع، ومن هنا كان عشقي للقراءة والكتاب، فالقراءة ھي عيناي التي أبصر بهما، وأخرج أفضلَ ما لديّ).
كانت هذه أولى عبارات الطالبة السعودية الفائزة بلقب "بطلة تحدي القراءة العربي" للعام 2024م كادي مسفر الخثعمي وهي تتحدث لهيئة وكالة الأنباء السعودية "واس" عن تجربتها منذ بدأت عشقها للقراءة حتى دخولها في منافسات "تحدي القراءة العربي" التي نظمتها مؤسسة "مبادرات محمد بن راشد آل مكتوم العالمية" بدولة الإمارات العربية المتحدة وتحقيقها الفوز هذا العام.
وأكدت "كادي" أن الفضل في فوزها يعود إلى توفيق الله أولًا ثم إلى دعم ومتابعة كبيرة من والديها، ومدرستها الابتدائية التابعة لتعليم عسير، التي رعت موهبتها، مبينة أنها اصطحبت منذ انطلاقة رحلتها القرائية أكثر من 100 كتاب في مجالات عديدة ومناسبة لفئتها العمرية لكي تدخل المنافسات بقوة في منافسات المسابقة.
وأشارت وزارة التعليم، إلى أن الإنجاز أتى بعد منافسة حافلة شهدت مشاركة غير مسبوقة لأكثر من 28 مليون طالب وطالبة يمثلون أكثر من 229 ألف مدرسة من 50 دولة، تحت إشراف أكثر من 154 ألف مشرف ومشرفة.
وبحسب الجهة المنظمة للجائزة، تهدف مبادرة تحدي القراءة إلى تنمية الوعي العام بواقع القراءة العربي، وتعزيز الحس الوطني والعربي، وتكوين جيل من المتميّزين والمبدعين، وتطوير مناهج تعليم اللغة العربية وزيادة الوعي بأهمية القراءة لدى الطلبة.
ويأخذ التحدي شكل منافسة للقراءة باللغة العربية، يشارك فيها طلبة التعليم العام من جميع دول العالم العربي، وتتضمن كل مرحلة قراءة عدة كتب وتلخيصها، ثم تبدأ مراحل التصفيات وفق معايير معتمدة، وتتم على مستوى المدارس والمناطق التعليمية ثم مستوى البلد وصولًا للتصفيات النهائية التي تعقد في دولة الإمارات العربية المتحدة سنويًا.
كانت هذه أولى عبارات الطالبة السعودية الفائزة بلقب "بطلة تحدي القراءة العربي" للعام 2024م كادي مسفر الخثعمي وهي تتحدث لهيئة وكالة الأنباء السعودية "واس" عن تجربتها منذ بدأت عشقها للقراءة حتى دخولها في منافسات "تحدي القراءة العربي" التي نظمتها مؤسسة "مبادرات محمد بن راشد آل مكتوم العالمية" بدولة الإمارات العربية المتحدة وتحقيقها الفوز هذا العام.
وأكدت "كادي" أن الفضل في فوزها يعود إلى توفيق الله أولًا ثم إلى دعم ومتابعة كبيرة من والديها، ومدرستها الابتدائية التابعة لتعليم عسير، التي رعت موهبتها، مبينة أنها اصطحبت منذ انطلاقة رحلتها القرائية أكثر من 100 كتاب في مجالات عديدة ومناسبة لفئتها العمرية لكي تدخل المنافسات بقوة في منافسات المسابقة.
وأشارت وزارة التعليم، إلى أن الإنجاز أتى بعد منافسة حافلة شهدت مشاركة غير مسبوقة لأكثر من 28 مليون طالب وطالبة يمثلون أكثر من 229 ألف مدرسة من 50 دولة، تحت إشراف أكثر من 154 ألف مشرف ومشرفة.
وبحسب الجهة المنظمة للجائزة، تهدف مبادرة تحدي القراءة إلى تنمية الوعي العام بواقع القراءة العربي، وتعزيز الحس الوطني والعربي، وتكوين جيل من المتميّزين والمبدعين، وتطوير مناهج تعليم اللغة العربية وزيادة الوعي بأهمية القراءة لدى الطلبة.
ويأخذ التحدي شكل منافسة للقراءة باللغة العربية، يشارك فيها طلبة التعليم العام من جميع دول العالم العربي، وتتضمن كل مرحلة قراءة عدة كتب وتلخيصها، ثم تبدأ مراحل التصفيات وفق معايير معتمدة، وتتم على مستوى المدارس والمناطق التعليمية ثم مستوى البلد وصولًا للتصفيات النهائية التي تعقد في دولة الإمارات العربية المتحدة سنويًا.