المصدر - بمناسبة اليوم العالمي للعصا البيضاء الذي يُحتفل به في 15 أكتوبر من كل عام، نسلط الضوء هذا العام على شعار “تمكين المكفوفين”، والذي يتماشى مع رؤية المملكة 2030 التي تبنت تمكين جميع فئات المجتمع، بمن فيهم ذوي الإعاقة البصرية.
يبرز في هذا السياق الإعلامي خالد الحربي، الذي يعتبر نموذجًا مميزًا للتمكين في قطاع الإعلام. خالد الحربي، المذيع والمقدم في قناة MBC، قد حقق العديد من الإنجازات رغم إعاقته البصرية، مستفيدًا من الدعم الكبير الذي وفرته رؤية سمو ولي العهد محمد بن سلمان 2030. هذه الرؤية فتحت آفاقًا جديدة للمكفوفين ليكونوا جزءًا فاعلًا في المجتمع، وتمكينهم من الوصول إلى مجالات عمل لطالما كانت مغلقة أمامهم.
يعد خالد الحربي من أوائل المكفوفين في الإعلام السعودي الذين نجحوا في تقديم برامج مباشرة، منها “صباح الخير يا عرب”، وذلك بفضل الفرص التي أتيحت له في ظل تطور الإعلام ودعمه لذوي الاحتياجات الخاصة. حظي الحربي بدعم كبير منذ بداية مسيرته، مما مكّنه من أن يصبح مثالًا للتمكين والنجاح، مشيرًا إلى أن هذه النجاحات تأتي بفضل رؤية المملكة التي تؤكد أن الإعاقة ليست حاجزًا أمام تحقيق الطموحات.
وفي هذا اليوم، نحتفل جميعًا بقوة وعزيمة المكفوفين ونثمن الدور الذي يلعبه الإعلام في إبراز قصص نجاحهم، ونتطلع إلى المزيد من التمكين والتطور في إطار رؤية 2030.
يبرز في هذا السياق الإعلامي خالد الحربي، الذي يعتبر نموذجًا مميزًا للتمكين في قطاع الإعلام. خالد الحربي، المذيع والمقدم في قناة MBC، قد حقق العديد من الإنجازات رغم إعاقته البصرية، مستفيدًا من الدعم الكبير الذي وفرته رؤية سمو ولي العهد محمد بن سلمان 2030. هذه الرؤية فتحت آفاقًا جديدة للمكفوفين ليكونوا جزءًا فاعلًا في المجتمع، وتمكينهم من الوصول إلى مجالات عمل لطالما كانت مغلقة أمامهم.
يعد خالد الحربي من أوائل المكفوفين في الإعلام السعودي الذين نجحوا في تقديم برامج مباشرة، منها “صباح الخير يا عرب”، وذلك بفضل الفرص التي أتيحت له في ظل تطور الإعلام ودعمه لذوي الاحتياجات الخاصة. حظي الحربي بدعم كبير منذ بداية مسيرته، مما مكّنه من أن يصبح مثالًا للتمكين والنجاح، مشيرًا إلى أن هذه النجاحات تأتي بفضل رؤية المملكة التي تؤكد أن الإعاقة ليست حاجزًا أمام تحقيق الطموحات.
وفي هذا اليوم، نحتفل جميعًا بقوة وعزيمة المكفوفين ونثمن الدور الذي يلعبه الإعلام في إبراز قصص نجاحهم، ونتطلع إلى المزيد من التمكين والتطور في إطار رؤية 2030.