المصدر -
رفع الشيخ عبده علي أبوعقيله الحرث آسمى آيات التهنئة والتبريكات إلى مقام خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، ولسمو ولي عهده الأمين صاحب السمو محمد بن سلمان بن عبد العزيز آل سعود – حفظهما الله- ولصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن ناصر بن عبد العزيز أمير منطقة جازان و نائبه صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن عبدالعزيز بن محمد آل سعود – ولكافة أفراد الأسرة المالكة الكريمة والشعب السعودي النبيل بمناسبة اليوم الوطني الرابع والتسعون للمملكة داعياً الله أن يديم على هذه البلاد عزها وأمنها واستقرارها
وقال الشيخ أبوعقيله بهذه المناسبة الغالية : يوم ذكرى التوحيد يوم مجيد يتجدد فيه الولاء والمحبة والتلاحم والثقة بين القيادة والشعب، وتستشعر فيه القيم التي آرساها مؤسس البلاد ورجاله المخلصون، وتستحضر فيه الإنجازات التي تحققت للمملكة والتنمية والتطور اللذين نعيشهما في كافة المجالات التي أصبحت محط أنظار العالم، في يوم اعتزاز وافتخار كل مواطن بكيان المملكة العربية السعودية بلد الإسلام والسلام والخير والعطاء لجميع الشعوب.
وأضاف الشيخ أبوعقيله : إن أهم ما يميز المرحلة الراهنة في عهد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز هو إطلاق برامج إصلاحات اقتصادية ومالية وهيكلية كبيرة وإقرار مشاريع جديدة على نحو يساهم في استدامة التنمية المنشودة، وتوّج ذلك بتعزيز برنامج التحول الوطني الذي يعطي دلالة في التغيير والتجديد نحو رؤية اقتصادية وطنية جديدة هدفها مضاعفة قدرات الاقتصاد الوطني.
وأكد الشيخ أبو عقيله على أن مستقبل المملكة مبشر وواعد بإذن الله، فلدينا قدرات وكفاءات كبيرة تساهم في صناعة المستقبل، والجميع يبذل أقصى الجهود لرفعة المملكة في المجالات كافة، حيث أننا نملك كل العوامل التي تمكننا من تحقيق أهدافنا معاً، خاصةً أن الرؤية السعودية ٢٠٣٠ تؤهل لمرحلة جديدة تتطلب أن يساهم فيها الجميع كلُ في مجاله لتحقيق أهداف المملكة وتقدمها وريادتها للاقتصاد العالمي
وفي الختام دعا الشيخ ابوعقيله الله العلي القدير أن يحفظ خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي العهد الأمين، وأن يعيد هذه المناسبة الغالية أعواماً عديدة وبلادنا تنعم بالأمن والاستقرار والرخاء في ظل قيادتها الحكيمة، وأن يوفقنا جميعاً لتحقيق تطلعات ولاة الأمر وأبناء هذا الوطن الغالي
وقال الشيخ أبوعقيله بهذه المناسبة الغالية : يوم ذكرى التوحيد يوم مجيد يتجدد فيه الولاء والمحبة والتلاحم والثقة بين القيادة والشعب، وتستشعر فيه القيم التي آرساها مؤسس البلاد ورجاله المخلصون، وتستحضر فيه الإنجازات التي تحققت للمملكة والتنمية والتطور اللذين نعيشهما في كافة المجالات التي أصبحت محط أنظار العالم، في يوم اعتزاز وافتخار كل مواطن بكيان المملكة العربية السعودية بلد الإسلام والسلام والخير والعطاء لجميع الشعوب.
وأضاف الشيخ أبوعقيله : إن أهم ما يميز المرحلة الراهنة في عهد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز هو إطلاق برامج إصلاحات اقتصادية ومالية وهيكلية كبيرة وإقرار مشاريع جديدة على نحو يساهم في استدامة التنمية المنشودة، وتوّج ذلك بتعزيز برنامج التحول الوطني الذي يعطي دلالة في التغيير والتجديد نحو رؤية اقتصادية وطنية جديدة هدفها مضاعفة قدرات الاقتصاد الوطني.
وأكد الشيخ أبو عقيله على أن مستقبل المملكة مبشر وواعد بإذن الله، فلدينا قدرات وكفاءات كبيرة تساهم في صناعة المستقبل، والجميع يبذل أقصى الجهود لرفعة المملكة في المجالات كافة، حيث أننا نملك كل العوامل التي تمكننا من تحقيق أهدافنا معاً، خاصةً أن الرؤية السعودية ٢٠٣٠ تؤهل لمرحلة جديدة تتطلب أن يساهم فيها الجميع كلُ في مجاله لتحقيق أهداف المملكة وتقدمها وريادتها للاقتصاد العالمي
وفي الختام دعا الشيخ ابوعقيله الله العلي القدير أن يحفظ خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي العهد الأمين، وأن يعيد هذه المناسبة الغالية أعواماً عديدة وبلادنا تنعم بالأمن والاستقرار والرخاء في ظل قيادتها الحكيمة، وأن يوفقنا جميعاً لتحقيق تطلعات ولاة الأمر وأبناء هذا الوطن الغالي