المصدر - أظهرت بيانات مبادرة البيانات المشتركة "جودي"، اليوم الخميس، أن صادرات الخام السعودية انخفضت في يوليو/تموز إلى أدنى مستوى لها في نحو عام.
وبلغت صادرات المملكة من النفط 5.741 مليون برميل يوميا في يوليو/تموز، وهو أدنى مستوى لها منذ أغسطس/آب 2023. والسعودية هي أكبر مصدر للنفط الخام في العالم.
ارتفاع أسعار النفط بعد خفض أسعار الفائدة الأميركية
وانخفضت صادرات النفط الخام السعودية في يوليو/تموز بنحو 5.1% مقارنة مع صادرات يونيو/حزيران البالغة 6.047 مليون برميل يوميا.
في الوقت نفسه، ارتفع إنتاج السعودية إلى 8.941 مليون برميل يوميا من 8.830 مليون.
لكن البيانات أظهرت أن استهلاك المصافي السعودية من الخام هبط 0.026 مليون برميل يوميا إلى 2.397 مليون، في حين زاد حرق الخام المباشر 211 ألف برميل يوميا إلى 769 ألفا.
واتفق منتجو النفط في تحالف أوبك+ هذا الشهر على تأجيل زيادة الإنتاج التي كان مخططا لها في شهري أكتوبر/تشرين الأول ونوفمبر/تشرين الثاني، وقالوا إنهم قد يلجأون إلى تأجيل الزيادات لفترة أطول أو إلغائها تماما إذا لزم الأمر.
وتقدم السعودية وأعضاء آخرون في منظمة البلدان المصدرة للبترول "أوبك" أرقام الصادرات الشهرية إلى مبادرة جودي التي تنشرها على موقعها الإلكتروني.
وخفضت السعودية سعر البيع الرسمي للخام العربي الخفيف إلى آسيا تحميل أكتوبر/تشرين الأول إلى أدنى مستوى في نحو ثلاث سنوات بسبب مخاوف من ضعف الطلب في المنطقة.
وفي الشهر الجاري، خفضت "أوبك" ووكالة الطاقة الدولية توقعاتهما لنمو الطلب على النفط في 2024.
وألقت المخاوف بشأن الطلب الصيني بظلالها على التوقعات. وأظهرت بيانات رسمية أن استهلاك مصافي النفط في الصين انخفض للشهر الخامس في أغسطس آب 6.2% على أساس سنوي.
وبلغت صادرات المملكة من النفط 5.741 مليون برميل يوميا في يوليو/تموز، وهو أدنى مستوى لها منذ أغسطس/آب 2023. والسعودية هي أكبر مصدر للنفط الخام في العالم.
ارتفاع أسعار النفط بعد خفض أسعار الفائدة الأميركية
وانخفضت صادرات النفط الخام السعودية في يوليو/تموز بنحو 5.1% مقارنة مع صادرات يونيو/حزيران البالغة 6.047 مليون برميل يوميا.
في الوقت نفسه، ارتفع إنتاج السعودية إلى 8.941 مليون برميل يوميا من 8.830 مليون.
لكن البيانات أظهرت أن استهلاك المصافي السعودية من الخام هبط 0.026 مليون برميل يوميا إلى 2.397 مليون، في حين زاد حرق الخام المباشر 211 ألف برميل يوميا إلى 769 ألفا.
واتفق منتجو النفط في تحالف أوبك+ هذا الشهر على تأجيل زيادة الإنتاج التي كان مخططا لها في شهري أكتوبر/تشرين الأول ونوفمبر/تشرين الثاني، وقالوا إنهم قد يلجأون إلى تأجيل الزيادات لفترة أطول أو إلغائها تماما إذا لزم الأمر.
وتقدم السعودية وأعضاء آخرون في منظمة البلدان المصدرة للبترول "أوبك" أرقام الصادرات الشهرية إلى مبادرة جودي التي تنشرها على موقعها الإلكتروني.
وخفضت السعودية سعر البيع الرسمي للخام العربي الخفيف إلى آسيا تحميل أكتوبر/تشرين الأول إلى أدنى مستوى في نحو ثلاث سنوات بسبب مخاوف من ضعف الطلب في المنطقة.
وفي الشهر الجاري، خفضت "أوبك" ووكالة الطاقة الدولية توقعاتهما لنمو الطلب على النفط في 2024.
وألقت المخاوف بشأن الطلب الصيني بظلالها على التوقعات. وأظهرت بيانات رسمية أن استهلاك مصافي النفط في الصين انخفض للشهر الخامس في أغسطس آب 6.2% على أساس سنوي.