المصدر -
تبدأ الإدارة العامَّة للتعليم بالطائف يوم الأحد المقبل ،28 صفر 1446هـ تطبيق نظام «الدوام المرن» في جميع مباني الإدارة والإدارات والأقسام والوحدات والمباني الإداريَّةِ، ومكاتب التعليم في المحافظة والمحافظات والمراكز التابعة لها تعليمياً
يتيح النظام الجديد للموظفين بدء عملهم في فترة زمنيَّة مرنة، تتراوح بين الساعة 7:00 صباحًا و8:30 صباحًا، مع الالتزام بسبع ساعات عمل يوميَّة.
وتأتي هذه الخطوة ضمن جهود تعليم الطائف لتوفير بيئة عمل جاذبة ومحفِّزة تتماشى مع متطلبات العصر وتطلعات رؤية المملكة 2030.
ويعتمد نجاح هذا النظام على التنسيق الجيد بين الموظَّفين ومديريهم المباشرين؛ لضمان سير العمل بشكل منظم وفعَّال.
وأكد المدير العام للتعليم بالطائف الدكتور سعيد بن عبدالله الغامدي أن الهدف من هذه المبادرة تفعيل أنماط العمل الحديثة، والتي ستساهم في تحسين جودة الأداء الوظيفي، ورفع مستوى الخدمة المقدَّمة للمستفيدين من خدمات التعليم في محافظة الطائف والمحافظات والمراكز التابعة له تعليمياً
وأضاف الدكتور الغامدي أن نظام الدوام المرن يمثِّل جزءًا من رؤية تعليم الطائف لتعزيز مرونة العمل، وتوفير خيارات متعدِّدة تتيح للموظَّفين تحديد أوقات بدء عملهم بما يتوافق مع احتياجاتهم، ممَّا يُسهم في رفع مستوى الرِّضا الوظيفي، وتحقيق أعلى مستويات الكفاءة في الأداء.
يتيح النظام الجديد للموظفين بدء عملهم في فترة زمنيَّة مرنة، تتراوح بين الساعة 7:00 صباحًا و8:30 صباحًا، مع الالتزام بسبع ساعات عمل يوميَّة.
وتأتي هذه الخطوة ضمن جهود تعليم الطائف لتوفير بيئة عمل جاذبة ومحفِّزة تتماشى مع متطلبات العصر وتطلعات رؤية المملكة 2030.
ويعتمد نجاح هذا النظام على التنسيق الجيد بين الموظَّفين ومديريهم المباشرين؛ لضمان سير العمل بشكل منظم وفعَّال.
وأكد المدير العام للتعليم بالطائف الدكتور سعيد بن عبدالله الغامدي أن الهدف من هذه المبادرة تفعيل أنماط العمل الحديثة، والتي ستساهم في تحسين جودة الأداء الوظيفي، ورفع مستوى الخدمة المقدَّمة للمستفيدين من خدمات التعليم في محافظة الطائف والمحافظات والمراكز التابعة له تعليمياً
وأضاف الدكتور الغامدي أن نظام الدوام المرن يمثِّل جزءًا من رؤية تعليم الطائف لتعزيز مرونة العمل، وتوفير خيارات متعدِّدة تتيح للموظَّفين تحديد أوقات بدء عملهم بما يتوافق مع احتياجاتهم، ممَّا يُسهم في رفع مستوى الرِّضا الوظيفي، وتحقيق أعلى مستويات الكفاءة في الأداء.