المصدر -
يهدف برنامج الحكومة، إلى توفير بيئة آمنة للأطفال، حيث تكفل الدولة حماية الطفولة وذلك من خلال العمل على تهيئة الظروف المناسبة لتنشئتهم التنشئة الصحيحة من جميع النواحي في إطار من الحرية والكرامة الإنسانية، وذلك من خلال:
1.تعزيز الشراكات بين جميع الأطراف المعنية بحقوق الطفل، مع التوسع في آليات حماية الأطفال والمراهقين.
2.توفير تغذية صحية للأطفال بالمدارس، وتوسيع نطاق الوجبات المدرسية ورفع قيمتها الغذائية، بالإضافة إلى تطوير آليات الكشف المبكر عن الأمراض المتعلقة بسوء التغذية والتقزم والسمنة، وتوعية الأسر بأساليب التغذية السليمة.
3.الاهتمام ببرامج الطفولة المبكرة، وزيادة معدلات الاستيعاب في مؤسسات رياض الأطفال.
4.التوسع في إنشاء دور حضانات الجمعيات الأهلية والحضانات الخاصة وتقديم خدمات مميزة للتعليم قبل الابتدائي وفقًا للمعايير الدولية.
5.تطوير وحدات الدعم النفسي والاجتماعي لتقديم خدمات إعادة الدمج للأطفال المودعين في مؤسسات الرعاية الاجتماعية والمؤسسات العقابية، مع العمل على تأهيلهم.
6.زيادة الاهتمام بمبادرة دعم كريمي النسب، بما يضمن حصولهم على الرعاية الاجتماعية والنفسية، والصحية المتكاملة.
7.التوسع في آليات مكافحة ظاهرة عمالة الأطفال.
8.التوسع في مبادرات مكافحة إدمان المخدرات، والعمل على توعية الأطفال والمراهقين بمخاطر الإدمان.
9.وضع ضوابط لحماية الأطفال من مخاطر الإنترنت، وضمان الاستخدام الأمن للإنترنت.
10.استمرار العمل نحو تحسين النظرة المجتمعية للأطفال فاقدي الرعاية الأسرية، وتبني سياسات تسهم في دمجهم داخل منظومة أسرية وتوفير الرعاية الاجتماعية لهم.
1.تعزيز الشراكات بين جميع الأطراف المعنية بحقوق الطفل، مع التوسع في آليات حماية الأطفال والمراهقين.
2.توفير تغذية صحية للأطفال بالمدارس، وتوسيع نطاق الوجبات المدرسية ورفع قيمتها الغذائية، بالإضافة إلى تطوير آليات الكشف المبكر عن الأمراض المتعلقة بسوء التغذية والتقزم والسمنة، وتوعية الأسر بأساليب التغذية السليمة.
3.الاهتمام ببرامج الطفولة المبكرة، وزيادة معدلات الاستيعاب في مؤسسات رياض الأطفال.
4.التوسع في إنشاء دور حضانات الجمعيات الأهلية والحضانات الخاصة وتقديم خدمات مميزة للتعليم قبل الابتدائي وفقًا للمعايير الدولية.
5.تطوير وحدات الدعم النفسي والاجتماعي لتقديم خدمات إعادة الدمج للأطفال المودعين في مؤسسات الرعاية الاجتماعية والمؤسسات العقابية، مع العمل على تأهيلهم.
6.زيادة الاهتمام بمبادرة دعم كريمي النسب، بما يضمن حصولهم على الرعاية الاجتماعية والنفسية، والصحية المتكاملة.
7.التوسع في آليات مكافحة ظاهرة عمالة الأطفال.
8.التوسع في مبادرات مكافحة إدمان المخدرات، والعمل على توعية الأطفال والمراهقين بمخاطر الإدمان.
9.وضع ضوابط لحماية الأطفال من مخاطر الإنترنت، وضمان الاستخدام الأمن للإنترنت.
10.استمرار العمل نحو تحسين النظرة المجتمعية للأطفال فاقدي الرعاية الأسرية، وتبني سياسات تسهم في دمجهم داخل منظومة أسرية وتوفير الرعاية الاجتماعية لهم.